الوضع مزري ومريب في جده
اهتم الخلفاء والسلاطين بجده فحصونها بالعلم والمعرفه سابقا فكانت جامعه اسلاميه لها شأنها في 
بلاد الاسلام.
اما اليوم لاتجد فيها كليه للشريعه ولا مركز للافتاء  .
جده بحاجه لمن ينقذها ويحصنها فهي بوابة الحرمين ولابد ان تحصن.
اما اهل جده ففيهم من الخير والطيبه مايكفي ليوزع على اهل الارض كافه .
وعبده خال والصيني وغيرهم توجهاتهم مفضوحه والقوم فاشلين ومحبطين بعد ان رفض الاسلام واهله
الاستماع لهم.
جزاك الله خير اخوي
		
	
		
		
		
		
	| التوقيع | 
	
	سبحان الله وبحمده      سبحان الله العظيم 
 
سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله
   |