أشكر الأخ عثمان على ماكتب ولكن أين شبابنا للأسف الكثير منهم وبصراحة تامة سيغضب البعض عليها ولكنها الواقع المر فهو طبل أجوف مشغول بالملهيات والملذات ليس له اهتمام بدينه ولا عقيدته إلا من رحم ربي وقليل ماهم أما شباب الرافضة فتجدهم ملتفون حول أئمة الضلال والفجور ولكن لا نملك إلا أن نقول لاحول ولا قوة إلا بالله