لا وردت الجم ماحدٍ يغصبك للغريف
كان سيرت المهمات حسب أوصولها
كل بدعة حكمها المنع فالدين الحنيف
قبل لا تفرح بها اللي تدق طبولها
التوقيع |
الأطلال تحكي سيرة الحب للعشاق=ماتنسى مادام إن المعالم توضحها
ليا شفتها سبحت للواحد الخلاّق=عقود الزمن ماغيرت من ملامحها
عجاب الدغيلبي |