[الزايدي الهاجري]

معركه نقره طالب ومقتل شيخ ال مره طالب بن شريم


في علاة بقيق في جوف بني هاجر قحطان
[جنوب الاحساء والمسماه الان نٌقرة طالب وسببها تقابلو ركب من بني هاجر قحطان مع ركب من ال مرة

ومن كبار ال مرة شيخ ال مره طالب بن شريم واخوه لاهوم بن شريم
وواحد من غرامة ال شريم ومن ربعهم القريبين ينقال له ابن جيبور
ومعهم فرسان لا يعدون ولا يحصون كثيرون جدا من ال مرة
المهم ذبح طالب بن شريم وذبح بن جيبور وذبح قوم كثيرون من ال مره
وطق لاهوم بن شريم ومحمد بن شريم واللي معه
وروايات الشيبان يقولون ان بني هاجر كانو قليلين العدد في هذه الوقعه وان حنكه العقيد عايض هي الي خلتهم يكسبون المعركه
وان في نص الوقعه كثرو المصابين من بني هاجر بحكم قله عددهم وال مره حاضرين بالمئات فقام العقيد عايض بن حملا
بتصويب شيخ ال مره طالب وقتله وبعدها صوب البندق على محمد بن شريم اخ طالب وكان البندق فاضي مافيه شي وقاله زبني وقام محمد بن شريم عطاه بندقه
قال مهوب كافي ابيك تزبن المصابين من بني هاجر ( يعني تخليهم يطلعون ساحه المعركه ) وزبنوهم وخاف محمد بن شريم انه يلحق اخوه
فهرب وحذف العقيد عايض بندقه وجا مري مسك البندق ولقاه فاضي ولحق محمد بن شريم يعلمه وانصدم محمد قال (يا والله لعبها صح الزايدي)
فلولا حنكه وذكاء العقيد عايض بن حملا الزايدي لما آآلت احداث المعركه وصار هذا الانتصار الساحق مع قله عدد بني هاجر بالعشرات عددهم وال مره بالمئات
ومع ذلك الله نصرهم
هذه القصيده قالها الشاعر/ حمدبن لقرع ال زايد الهاجري القحطاني
في جوف بني هاجر وساكنيها من بني عمه

وذكرفيها نقرة طالب




الله من قلب وليـه علـي الجـوف=محبتـه بيـن الضلـوع يحملـهـا

ديره بني عم لها الاسـم معـروف=تاريخهـا الماضـي يجـدد سملهـا

دار بهـا الخـوف يأمـن الخـوف=لو المصايـب فـوق متنـه نقلهـا

يصبح طريده بالتكاليـف مكلـوف=ويخلـي العوجـا ويركـب سهلهـا

وبالعصر الاول يوم حايف ومحيوف=في دفرهـا يصبـح سليـم هملهـا

ترعي بشيخـان وسلفـان وسيـوف=هواجـر تـذري ويـدرى زعلهـا

ولشوشو بين العرب كـل ملقـوف=وناس تحكـم شرهـا مـن جهلهـا

(((((رمايه لشيخ وجنوده ا تشـوف=باسمه تسمي النقره اللي نزلها )))))

كم فارس تصفق له البيض بكفـوف=راحت به الضبعه الي اقصي دحلهـا

وصلاه ربي عد ماهـل شفشـوف=علـي نـبـي سـنـه الله فعلـهـا


وبعد مقتل امير ال مره طالب بن شريم من قبل عايض بن سعد ال حملا الزايدي
ووصل الخبر الى ال مره كافه قالو لا صارت بينه وبين بني هاجر قحطان معارك قادمه
لا تمنعون المحمدي اي الي من ال محمد وبني هاجر ثلاث فروع المخاضيب وال محمد وال يزيد
وال زايد من ال بنينه من ال عضيه من ال علي من ال محمد
فبعد مقتل شيخ ال مره على يد العقيد عايض الزايدي
سبب هذا الامر حقد ال مره على ال محمد كافه وليس ال زايد وحدهم
وقالو لن نمنع اي محمدي في معاركنا القادمه حتى لو طلب المنع وقالو حتى لو طلبو بني هاجر الصلح لن نصلح معهم
وقال شاعر مري هذا البيت
ال محمد ذبحهم سنه .....عقب طالب مابه اصلاحي

ال محمد ذبحهم سنه < يعني واجب بل فرض عليكم ان تقاتلو ال محمد يالمره

فـ رد عليه الفارس الشقنوني المحمدي الهاجري القحطاني
بهذه الابيات مبين له انه غير مبالي بـ كلامهم ولن ولم يفكرو بطلب الصلح اصلاً فـ الصلح لا مجال له في وقتها وانه مفتخر بفعل ربعه ويقول

طـالـب يـا نـاشدن مـنه .... عندنا مــاهـوب في اصلاحـي
خــيلنا في الحزم ياطنه .... ماغترهم يــوم هو طاحــي
يــوم لاهـوم شرد منـه .... تــاجرن بالـروح شحــاحي
يالعـذارى يـالي ترجـنه .. بدلـن الضـحك بـصيـاحـي

وهذا ماقال الشاعر عايض بن سعد ال حملا الزايدي الهاجري القحطاني في الهيه
ويقول ابن حملا

محمد أحدث علا الحظ وأجعه .......في هرجه الي قال عند أجناب
حكا حكايا الريع عند أقبالي ....... يزين له في أقبالي الرحــــاب
في هرجة مردودتن من صالح ....... وياجعلها من مري ٍ كــذاب
ياويش سبت ذا لحكى يامحمد ......... ماخفت من ربٍ شديد عـقاب
أن كان أن المرجله في حميا ....... فسعد أبن عمي لابدت الانواب
وان كان ان المرجله في كرامه ......فأنا من الي يطرحون الركاب
( ون كان ان المرجله في نطحه ........فأبن شريم من يميني غـاب)
( ضربت شيخ القوم ليهو طايح......... من بندقي ماسرته الاطبــاب )
وشهودي الظفران منا ومنهم ........ونطحتها الظفران من الآجناب
ورديتها غصب علا غير ودها ......... يوم القهر كنه رعود سحــاب
يوم المثاري يفضخ القلب صوته ........ والمنع لايطرا ومنهم غـــاب
رديتها يــوم الذلـــيل مدبــر .............. والنفس عند الظامن الكتــاب
والله حفظ لي شاشٍ أبيض ............ وانا أحمد الله يوم حظي طـــاب
فلامنه قام الي يسوي دلته..................جاني به لاشله الصــبــاب
فنجالها الاول يصبه عـندي................والنـذل حقـه منـه الـسـراب
حق الردي منها سريب احثالها............جعله يفدى فنجالها لا راب


ورد علا الي يقول أن أبنحملا قتل محمد بن شريم ومحمد بن شريم لم يقتل وهذا ماقال الشاعر أبن حسينان لآثباتمن قتل طالب بن شريم .......!!






أنا احمد الي في المبرنس عاضني.....في التامتين مثور الكتام
تسعين نفس ذبحوهم لابتي ........... يالله أتعدي لابتي الاثام
( ومحمد بن شريم طق من أبله .......... مارده الا مرتع النعام )
ومنهم أبن شريم طالب .................. من تو ربعه ميتٍ قوام
من اسباب أبن حملا عايض ....... وشهود ربعه تسعة من يام
درعت النخرا قرمت حريق..................المرخ يوم ذاك العام



.. البيت الاخير المقصود به حرب الحجره عندما الهواجر حرقو ال مره

وللعلم العقيد عايض بن سعد هو جدي الخامس الله يرحمه

وتحياتي اتمنى اني وضحت لكم المقصد

آخر تعديل الزايدي الهاجري يوم 19-Apr-2012 في 08:49 AM.