الله يرحم سلطان بن بجاد فقد كان مخلصا للدين ولاحد ينكر دوره لكن الدور الاساسي كان لخالد بن لؤي واخوان الخرمه ورنيا من سبع فقد كان عددهم بمعركة تربه ثلاث الاف
يقول جون حبيب في كتابه الاخوان في عقدين صفحه 89 ما نصه
(وكانت قوات الاخوان متمركزه في كل من تربه والخرمه وصدرت الاوامر الى قائديهما خالد بن لؤي وسلطان بن بجاد ان يتحركا في اتجاه الطائف واسندت قيادة الاخوان العامه الى خالد بن لؤي)انتهى النص
ويقول المؤرخ العبيد((وفي يوم الاثنين الموافق 14 ربيع الاول من سنة 1343 طهر الله مكة من الحسين واولاده وفي ذلك اليوم دخلت خيول الاخوان الى مكه فدخلو محرمين يهللون ويكبرون وكان اميرهم خالد بن لؤي وهو قائدهم قد اخذ عليهم العهد ان لا يمدون ايديهم على شئ في مكة فافو بعهدهم لخالد ))