هم جاهروا بمعصيتهم ولم يستترو وصدعوا بباطلهم فهل نخفي حقنا! خرجوا على التلفاز وألفوا كتب وكتبوا في الجرائد وعقدوا المؤتمرات ودعوا إلى بدعهم وشبههم بما استطاعوا من قوة ويأتي من يدافع عنهم ايضا، اسألكم بالله العظيم هل هؤلاء جهروا ببدعهم وأصروا عليها أم وقع منهم زلل وتابوا؟ وفي أي موضع تتبعنا عوراتهم؟ وهل العلماء مثل الألباني وبن باز والمشايخ الذين على المنهج من الذين يتتبعون عورات الناس؟ أريد رد على هذه الأسئلة الثلاثة