جزاك الله خير
هذا الكلام الي ينفع الناس ويجمعم ضد أعداءهم
(ولاتكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ماجاءهم البينت وأولئك لهم عذاب عظيم)
في عهد النبي عليه السلام وفي عهد العصور المتقدمة الزاهرة للمسلمين ماسمعنا بهذه الجماعات
لكن للأسف بعد ماضعفت الأمة انتشر هذا الكلام ليزيدها وهن وضعف
والواجب علينا أن نلتف حول علمائنا ومشايخنا وأن نحمل لعثراتهم الأعذار فهم بشر
وكذلك عندما يجتهدون في مسائل اجتهادية فرعية نذهب للنوايا ونتهمهم في عقائدهم وولائهم
يا إخوة الشر قادم من الرافضة الخبثاء واليهود والنصاررى فلنكن صف واحد ضد هؤلاء جميعا لننتصر
والرسول عليه السلام كان متحد مع اليهود في المدينة ضد من يحاربهم حتى خانوا الخيانة الكبرى في الأحزاب وما قبلها
فكيف لايتحد المسلمين ضد من يتربص بهم
جزاك الله خير على المقال المفيد