الشعوب والعلماء فهموا الطبخه السياسيه الغير نظيفه والتي لاتمت لنصرة الإسلام بشيء وليس فيها للمواطنين وللشعوب أي مصلحه
وبما أن المصلحين ودعاة الجهاد أصبحوا " مجرمين " أو " إرهابيين " وأصبحوا البعبع الذي تستخدمه الدول لقمع شعوبها ، لزم على كل ذي عقل أن يعيد ترتيب الاوراق ويرى أين هي مصلحة الشعوب وخيرهم و " بالجحيم" أي حاكم طاغي عميل خائن .. حتى لو استعنوا بمن كانوا يشغلونه لحسابهم .... للقضاء عليه
المعادله سهله، ضرب الطاغي بالطاغي
وبعدها يصير خير
......
"ويمكرون ويمكر الله "
"ليميز الله الخبيث من الطيب"
" ليقضي الله أمراً كان مفعولاً "