[عثمان الثبيتي]

كلً يريد وربنا المعبود يفعل ما يريد = وان راد رب الادمي وش في يدين الادمي
من اتقاء الله سهل اموره وصخر له عضيد = ومن لايخاف الله قلبه من ضلاله منعمي
مايمن بدنياء الغرور الا رجل قلبه بليد = والياس لقلوب العواجيز الثكالا ينتمي
العمر ينقص والزمان يزيد وضروفه تزيد = مراحله تطبيق شرط ابنود عقدً مبرمي
مثل المسلسل لا انتهاء مشهد بدا مشهد جديد = ياكم من بعد الحلا اطعمت المراره في فمي
احيان ياتي بالفرح واعيش مبسوط وسعيد = واحيان ياتي بالنكد ويضيق صدري بنسمي
واحيان لو اقص بالسكين مثناة الوريد = من الحرج ماطب فوق الارض قطره من دمي
تحداني ضروف الزمن لكن انا راسي عنيد = اسل سيف الصبر للشدات واكرب محزمي
لو حظي العاثر بروده يشبه جبال ا لجليد = شبيت فوقه شعلة الاصرار حتي يحتمي
اقصى طموح ميتةً في طاعت الخالق شهيد = وادنى طموحي مع رجال العرف تثبيت سهمي
هذا ما اريد وربنا المعبود يفعل مايريد = وان راد رب الادمي وش في يدين الادمي

التوقيع

انكان طاب الوقت وانكان ماطاب=مايختلف نهج الشجيع وطموحه اما اقبلوني هكذا سلب وايجاب = والا ودعاً والعذر والسموحه اذا انقفل باب انفتح غيره ابواب = وكلً على ما قالوا ادرى بروحه

آخر تعديل عثمان الثبيتي يوم 02-Mar-2012 في 03:29 AM.