مايبي لها عرف امرها بسيط
العلمانيه : هي عزل الدين عن الحياه
يعني خل الدين فالمسجد وخل الشارع ومايحوي للحياه طبعا الحياه الزائفه.
اعتقد ان هالتعريف كافي لابطال هالفكره
من امثالهم ال زلفه وغيره عددهم قليل بالنسبه لليبراليين واعتقد بعضهم لهم وجهين
الليبراليه:هي التمرد والتجرد من العقيده والانسلاخ من المجتمع المحيط صاحب نفس التوجه الى كافة
المجتمعات بكافة عقائدها .
انتجت كشغري نادين البدير والحمد وغيرهم كثير ممن تزندقوا والحدوا وكفروا
الوكاد يامحمد ان الفئتين ضد الاسلام ولكن بطرق متعدده ومنمقه كيف؟
الدعوه ماهيب لعب وشخابيط لا هالفئتين يملكون من الشهادات والعلم وقوة المناظره ووضع الفرضيات
والتجارب ثم النظريات يعني مهوب سهل نكتشف اي واحد منهم بسهوله او انه يكشف عن نفسه
فهو يعايش المجتمع ويطرح قضايا تمس المواطن فتجدنا نعجب بهم وننادي بما ينادون حتى يكسبون
الجماهير ويكون لهم محبين وعشاق ومتابعين فجائه يطرح موضوع الحادي مثل ماطرح الحمد وفجائه
ايضا تجد شاب مسلم ممن اعجبوا فيهم يكفر ويلحد مثل كشغري .
ميزتهم لايملون ولايكلون وغير عاطفيين العاطفه عندهم ميته يعتمدون ع الفكر والدهاء يستمدون قوتهم
من الشيطان وهذا حقيقي لانهم توافقوا فالافكار والاهداف وايضا دول الغرب والالحاد وغيرها من
الاعداء تدعمهم وتقوي شوكتهم.
تجدهم بقوه ويتكاثرون في كل مكان قد يحققون فيه اهدافهم الرذيله ويختفون ويهربون من كل مكان
فيه عزة للدين او الوطن ساعطيك ثلاثة امثله بسيطه وهناك عدة امثله حرب الحوثيين اختفوا سب ام
المؤمنين عائشه رضي الله عنها اختفوا مجازر الاسد في الشعب السني اختفوا .
وحدث ولاحرج يكرهون العلماء والمشائخ وايضا الهيئه والشباب الملتزم ايضا يحبون الانحلال
قد تجد بعضهم له توجه ديني وهو يدس السم فالعسل ويلغون باب الاجتهاد والقياس ويتحججون بذلك
بان الدين كامل ولايحتاج اجتهاد او قياس مثل موضوع الاختلاط وقيادة المراه والزنديق كشغري وغيرها
كثير يدخلون دخلات تسبب فوضى حيره قلاقل حتى يفرقوا الصف والامه .
مالواجب علينا كمسلمين في عصر الفتن والرويبضه ان نتحد ونحذر المكائد قال تعالى:سورة الحجرات (6)
(يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )
موضوع التفكر في ملكوت الله وخلقه امر رائع وهو ممايزيد ايمان المرء لكن احذر واعلم انك بشر وعقلك
مسكين مثلك فالعقل قد يحرفك الى اتجاهات لايحمد عقباه وهذا ماحدث للكشغري عندما قرا كتب
الملحدين فضرب لديه فيوز ولاحول ولاقوة الا بالله.
وهذا للفائده:
وهذا ايضا لدعم الفني واللوجستي:
لابد ان نعلم اننا لاشي امام خالقنا العظيم.
وهذي للمنافقين:
وهنا زبدة الحكي ومعرفة الحقيقه:
وفي الختام: اسئل الله العظيم بوجه الكريم ان يجمعني بك وبكافة اخواننا هنا وبكل من نحب في
الفردوس الاعلى فالجنه بجوار نبينا محمد صل الله عليه وسلم.
ربي اغفر لي ولوالدي ولكافة المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات.