السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقه موضوع القصيده مؤسف, فـالاعلام غيب قضيه مهمه لدى كل شخص يملك الغيره على الدين الاسلامي وهي قضية مدرسة دار الحديث في دماج - اليمن وكيف ان الحوثيين حاصرو طلاب العلم السلفيين قرابة الشهرين وانتهكوا الحرمات وعثو بالارض فسادا ً. ولكن الاعلام الخليجي لم يلقي لحماة الدين بالا ً
انا ليامن ضقت والخاطر انعاج…سجيت رجلي فأرض ربي تعالا
والله عليم ٍ باللذي في الخفى داج…ايام ماهنا بالمنام وليالا
ادٌور الممراح والنوم هجاج…نومي هماليج ٍ ومشغول بالا
افز من نومي وفالخاطر ازعاج….وابيات شعري في الحنايا تغالا
بركان غيضي من بعد هدوته هاج…وعلى دني الراي قام إيتصالا
ومادام نايف سيدي مطلق حجاج…بقول رايي يمنة ٍ مع شمالا
حيث ان عده لاوردناه هداج…ولي ٌ ابو متعب ولا قال طالا
يشعل مع اهل الدين لاجوله إسراج…وإلهم من العدوان درع وظلالا
واليوم ابخرج جاير ٍ في الحشى لاج…وارد على عد ٍ وروده زلالا
واطلق بنات الفكر وارسلهن افواج…تشرح سؤال ٍ في المعاليق جالا
واعتب على الاعلام واسبب احراج…حتى يعود المعتوج بإعتدالا
يا علامنا وش صار بحصار دماج…ودار الحديث اللي حموه الرجالا
حماية الاسلام مبدا ومنهاج..والله جعلهم للمراجل مثالا
حق ٍ على الاعلام من برجه العاج…ينصف حماة الدين في كل قالا
ترا اليمن ماهوب في ساحل العاج…جار ٍ نعرف انه به الحال مالا
وليا اختفت صورته من وجه الانتاج…لابد به يوم الحقايق توالا
للحق صوت و يرهج العاقل ارهاج…وإلا بليد الحس مابه مجالا
وللدين حق ٍ يلحقه حق دماج…وعند العرب للجار كبر الجبالا
فلاخير في اللي للمواجيب سهاج…ماشره عليه ولا عليه اتكالا
الشاعر
فارس بن طلق الصوينع
ملاحظه:
لاخير في الشعر إن لم يكن به شيئا ً لله