أبا نادر ، يظهر أن الفرق بيننا واسع شاسع ، وهو أنني أدافع عن ليبية المسلمة العربية ، وأنت تدافع حلف الناتو النصراني العلماني !؟ أدافع عن المسلمين الذين قتلوا وشرّدوا من أجل المناصب والمطامع ، وأنت تدافع عن أناس يريدون الوصول إلى السياسة والرئاسة ، و لتطبيق الديمقراطية بدل الشريعة الإسلامية ، وهم يزعمون أنه يحاربون الظلم والظالم ، وهم في الظلم مثله ، وفي المطالبة والقصد بالحكم بغير شريعة الإسلام مثله ، وهذا ما يصرحون به !؟
فأينا في موقفه ودفاعه أقرب إلى الإسلام وعقيدته ، وإلى العروبة !
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|