لا أعلم هل لايزال هذا المدعو أحمد الربح طليــقاً
كارثه إن كان لا يزال طليقاً
كلهم مثل هذا المدعو واشباهه
لاكنهم كالحـرباء تخادعنا بتقيتها. فنرها كغصن من أغصان الشجره .
المهم : أن لاتخدعنا بعد اليوم .
كفا كذبا يامن تستكرون هذه الافعال من اهل القطيف الشيعه.
كلكم أذناب