الله يصلح الحال
بعدين فتاوى هيئة كبار العلماء ضد الإختلاط
وين فتوى جواز الإختلاط!!!!
بعدين إن كان هناك ضغوط خارجية وتمت القرار لإرضاء بعض الدول
فإن إرضاء مالك الملك أولى ومقدم
وهو الذي حفظ لبلادنا أمنها وأمانها ورغد عيشها
بينما الذين كانوا يبحثون عب رضى الغرب شف حالهم الحين كيف !!
الي مطرود والي مسجون والي في حرب
وأول من قام عليهم الغرب ليرضون الشعوب!!
ومن ارضى الناس في غضب الله غضب الله عليه وأغضب الناس عليه!!!
كل الفتن بدايتها من النساء!!
الله يزينها بس ويديم الأمن وقبله الدين الذي هو صمام الأمان!!
نيزك تعجبني آراءك الاستفزازية!!
تقبلوا مروري