اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـقـــــــــــاب
المقصود بالحسب والنسب: العائلة الكريمة، والنسب الشريف المعروف. ومن الأمور التي تنكح من أجلها المرأة الحسب، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " تنكح المرأة لأربع، لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك" رواه البخاري ومسلم.قال الإمام الشوكاني: قوله: " لحسبها" أي: شرفها، والحسب في الأصل: الشرف بالآباء وبالأقارب، مأخوذ من الحساب، لأنهم كانوا إذا تفاخروا عدوا مناقبهم ومآثر آبائهم وحسبوها، فيحكم لمن زاد عدده على غيره. وقيل المراد بالحسب هاهنا: الأفعال الحسنة، وقيل: المال، وهو مردود بذكره قبله.
والله أعلم.
|
كلام سليم فالدين الاسلامي دين العدالة والمساواه دين الحرية والدمقراطية لو طبق كماهو
ومن المستحيل ان يشترط عليك الاسلام ان تكون من القبيلة الفلانية حتى تتزوج من فلانه بنت فلان
لأن في ذلك تفضيل بين الناس وهذا يخالف عداله الاسلام وسماحته ويخالف ماورد في القران والسنه من نهي عن الفتنه والتمييز والأسباب التي تودي الى نشر العداوة والبغضى بين الأمة الواحدة
وتودي الى الفرقة والى تفكك الصف والعزوف عن الاسلام واعتبارة دين عنصرية وتمييز فهناك فرق بين العادات والتقاليد القبلية وبين ماورد في القران والسنه فلايجوز الخلط وفي النهاية مااحد ملزم احد في تزويج من لايريده فالاسلام جعل من شروط الزواج القبول