08-Aug-2011, 12:47 AM
|
رقم المشاركة : 2
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
والإجابة مع التحية والكرامة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبرق المحزم
عاشق الحقيقة
قلمٌ من أقلام منتدى الهيلا المتميزة
لا أكاد أرى له موضوع أو رد على موضوع إلا وأبادر مسرعاً
للاطلاع على موضوعه , وعلام وافق ؟ وما الذي انتقد ؟
قلمٌ ذو فكرٍ متفرد عن غيره يجعلك تفكر وربما أثر في رأيك بالموضوع .
قلمٌ مؤثر .
أتوجه لكاتبنا عاشق الحقيقة بأسئلة وهي :
هل مجال تخصصك الأكاديمي متصل باللغة العربية – لأني أرى تمكنك
منها أسلوباً وإملاءً - ؟
من خلال كتاباتك أخبرني حدسي – وهو عادةً لا يخطئ – أنك من ( الروسان ) ,
فهل خانني هذه المرة أم أصاب كعادته ؟
أخيراً تقبل تقديري لك ولفكرك
موفق دوم
|
أبرق المحزم ، مرحبًا بك ، وأهلاً وسهلاً ـ أخي العزيز ـ ..
وأشكرك الشكر العطر على مشاركتك النضرة بالرائع من السطر والثناء العطر النابع من وافر الكرم وسامق الفكر .. وكم يسرّني أن تكون أنت وأمثالك ممن يطالع ما يسطّره أخيه ؛ فقيمة الكاتب تُحدّد مِن ، وبمَن يقرأ له ويطالع ما يكتبه ؛ فالحمد لله على رفع القيمة بمتابعة ذوي القيمة .
وهذه إجابة كريم سؤالك :
ج1- يبدو أن تمكّنك أنت في اللغة العربية ؛ كتمكّن فارس ماهر من ظهر الفرس ( شاهر ) !
وحقيقة اهتمامي باللغة العربية لم ينشأ في كبري فحسب ، بل كان منذ صغري ، وأنا في وسط المرحلة الابتدائية ـ تقريبًا ـ ؛ لأني كنتُ أشعر منذ صغري أنها مكوّن كبير من هويتي وأصل متين من انتمائي ، أحب أن أتحدّث بها ، وأفتخر وأنا أتحدّث بها ، مع ما كان يواجهني من بعض الجهلة بعض أساليب الإحباط التي لم تزدني بها إلا حبًا وبها فخرًا يزداد مع تعاقب الأيام إلى يومك هذا ... فاهتمامي بها لم يجئ من التخصّص ، بل من الحبّ العظيم والتقدير الكبير والقناعة التامّة بأنها من مكوّنات الهوية الإسلامية والعربية السامقة ، وأنها لغة التخاطب الراقية ، ولغة العلم وراقي الفكر ولغة الأدب وعالي الخُلق إلى قيام الساعة .
ج2- الروسان ( الدويلة ) ، أم روسان المقطة ؟! 
>> وإليك هذا البيت فيك :
وحدْسٌ صادقٌ عقلٌ أريبُ ... وفِكْر ثاقبٌ شخْصٌ لبيبُ
ولعلي قد أفدتُ بما أجبتُ مَن أحببتُ ..
ومودتي تردفها تحيتي
وإلى إجابة قادمة .
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
|
|
|