05-Aug-2011, 11:00 AM
|
رقم المشاركة : 47
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
الإجابة ( 2- 2 ) مع التحية والكرامة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة
ولذا فهي أخطر فكر شمولي في هذا العصر كما كان في الماضي من الزمان يهدد الإسلام في عقيدته الإلهية الصحيحة النقية ، وتشريعه الكامل ، وتطبيقه النافع لكل الخلائق .
.
|
ومِن هنا جاء الاهتمام وإعطائها ما تستحق مما أكتب . نفع الله به وبصّر إخواني المسلمين بخطرها وشرها وضررها ، الذين يعبدونه وحده ، ولا يشركون به شيئًا ، ويخافون عذابه وعقابه ، ويرجون رحمته وثوابه ، ويسألونه جنته ودار كرامته ، ويشتاقون كل الشوق إلى رؤيته ؛ فنسأله ـ جل وعلا ـ برحمته فضله .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود بن خيشوم العصيمي
أيهما تجد راحه نفسيه عتد البدء في مباشرة كتابته النص الشعري أم النص النثري؟
|
حقيقة الكتابة تمرّ بمراحل عدة تبدأ بالوقوف على المثير والسبب والدافع ، ثم تنتقل إلى الإحساس العميق والمعايشة والتفكير والتأمّل ، وبعد ذلك تصل إلى مرحلة الذروة وهي لحظة النضوج والرغبة الملحّة المتمثّلة في ممارسة الإنتاج والكتابة نثرًا ، أم وشعرًا ، ثم تلي ذلك مرحلة الراحة ، وهي بعد انتهاء الكتابة ؛ ولذا ، فالراحة النفسية تكون بعد الانتهاء من الكتابة لا أثناء ممارستها .
وعمومًا ؛ فكتابة المقال مشابه في المشاعر كتابة القصيدة إلا أنّ القصيدة أعمق وأدق وأثقل وأحسّ وأعطف وأنفس .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود بن خيشوم العصيمي
انطباعك عن قدرات الاخ العضو الثاقب في التأثير في مسار الحوار وهل بينكما تنافر فكري ؟ا
|
هو ـ في نظري ـ مداخل ، وليس بمحاور ؛ لأنّ المحاور يشدّ حبل الحوار ، ولو كان بقوّة ومدّة مستمرة إلا أنه لا يقطعه البتة ، ومن وسائل قطعه ترك الإجابة عن أسئلته التي هي أساساته ومن أهمّ محرّكاته وممتعاته !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود بن خيشوم العصيمي
تحيتي وعذرا ان أطلت في الاسئله مع رجاء ذكر جنسيتك وشكرا
|
وتقديري ، و لا داعي للاعتذار ، وشكرًا لك على طريف السؤال عن الجنسية الذي سأتركه لوضوح الحال من المقال على مقولة : (( المعروف لا يعرّف )) ! 
وأعيد الترحيب بك ، والشكر لك ..
وتحيتي تردفها أمنيتي .
.
.
وإلى جابة ـ بإذن الله ـ قادمة .
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
|
|
|