عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 27-Jul-2011, 04:15 PM رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو






عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجس الشعر مشاهدة المشاركة
عاشق الحقيقه هذا مقال انشائي سطحي غير مستند على شواهد
فانت ترمي الكلام على عواهنه بحسب هوائك ومقالك ملي بالمغالطات
انت تدافع عن الباطل وتهاجم الحق فجعلت المجرمين حسني مبارك وعصابته
وزين العابدين وعصابته الذين كانو يحاربون اهل الحق جعلتهم اهل خير وجعلتزوالهم
خطاء فادح بالله عليك الا تخجل من هذا الكلام الا يؤنبك ظميرك وانت تتحسر على
زوال فرعون مصر وفرعون تونس الذي كان يمنع الحجاب والصلاه ويحارب كل ماهو
اسلامي الاتعلم ان كل الدعاه خرجو من السجون وتحررو من ظلم زين العابدين
وحسني مبارك بعد الثورات الا تعلم ان الدعاه في تونس ومصر اصبحو لا يخافون
من احد الاتعلم ان اهل مصر على وقت حسني ياكلون من الزبايل وينامون
في المقابر وكان الرجل يعتقل بدون سبب ويهان ويقتل ولا يجد من يدافع عنه
الاتخجل ياعاشق من التباكي على المجرمين والمفسدين في الارض
انا زرت مصر قبل اسبوعين فوجدت الناس اكثر انشراحا بعد زوال الطواغيت
لو لم تحقق هذااتدري الثورات الا تحقيق العداله النسبيه يكفي
الم يقل الرسول حاكم عادل لو كان كافر خير من حاكم مسلم ظلم وجائر ومفسد
اما البوعزيزي فهو بين يد رحيم غفور وسعت رحمته كل شئ يغفر لمنيشاء ويعذمن
يشاء وليس مصيره بين يديك يا عاشق حتى تحكم عليه بالنار
اما انك لاتدري ان الله يغفر لمن يشاء مالم يشر
لولا هذه الثورات لمارايت زيادة الرواتب والمنح في دول الخليج
فلا تكن ظهيرا للمجرمين ياعاشق الحقيقه

واختصارًا للكلام وبعدًا عن التكرار إلا ما كان له حاجة ماسّة أقول ، وبالله التوفيق ـ :

1- وما تقول عن كلامك أليس كله إنشاء في إنشاء ، وادعاء في ادعاء ، وصياح في صراخ ؟! وأينك عن فتوى مفتي مصر في جواز حكم مصر من النصارى القبط الواردة في هذا الخبر ؟ وأينك ـ إن كنتَ صادقًا في نصرة هذه الثورات في كل الأطراف ـ من كلام المرشح لرئاسة مصر أحد زعماء الإخوان المسلمين سليم العوا ، والرد عليه بوصفه أن ثورة سورية فتنة ، وأنه يجب علينا عدم مناصرتها من مفهوم كلامه أنها فتنة فحسب ، يجب أن نتوقف فيها وعن نصرها ، وقد جاء كلامه في هذا المقال بالصوت والصورة معًا ، أو أن كلام العوا مقبول عندك ؟!

2- لم أتباك على سقوط أحد لا حاكم ظالم ولا سفيه منتحر ، ولا ثائر مُغّرر ، بل بكيت وتباكيت وأبكيت على سقوط الشعوب الإسلامية في وحْل وقمامة الديمقراطية ( الطاوغيتية ) الكفرية ، وتنازلها بإرادتها ورضاها من خلال مطالبها في ثوراتها عن شريعة ربها وخالقها الرحيم الكريم الخبير العليم تلكم الشريعة الإسلامية الشريعة الكاملة التامة الكافلة الشاملة النافعة لكل أحد ولكل بلد ؛ فهل ملام من مسلم في ذلك ؟ ! أجيبوني ـ يا أهل الإسلام ـ .. !


3- ما زال فقراء تونس ومصر واليمن وليبية يأكلون من القمائم إلى الآن ، وأما الولائم فيجلس عليها مَن سبق إلى الوصول إلى القرار في البلد سواء القرار السياسي ، أم الاقتصادي ، أم الإعلامي ، أم ( العمالي ) لإيران الصفوية ، أو لأمريكا وفرنسا الصليبية الليبرالية الرأسمالية .. !


4-لم أؤيّد وأظاهر الطغاة ـ أبدًا ـ ، وكذلك لم ولن أؤيّد وأظاهر ـ أبدًا ـ الحقدة الغوغائين المفسدين والمخرّبين من الإخوان المسلمين والروافض الصفويين ، وغيرهم من الليبراليين ( الانحلاليين ) وأذنابهم المدعين ـ إفكًا وزورًا ـ أنهم مصلحين وما هم ـ والله ـ إلا الحاقدون المفسدون ليس غير من أشكال سعد سفيه و أخيه الكلب المسعور وغيرهم ـ لا كثّرهم الله ، وجعل كيدهم في نحرهم ، وتدبيرهم تدميرهم ـ . . !


5- كما جاءت ـ والفضل لله والشكر له وحده ـ هذه الثورات بزيادات الرواتب في دول الخليج ؛ فقد جاءت كذلك بالقلاقل والفتن والثورات فيه ، وما حصل في البحرين وغيرها دليل وشاهد على ذلك ، وألا كفي عندنا في السعودية مشكلة وفتنة ومصيبة ثورة ( حنين ) التي ـ ولله الحمد رجعت بخف حنين ؛ لأنها وجدت أناسًا صالحين مخلصين صادقين عارفين فهامين واعين ليسوا من الإخوان المسلمين ولا من الروافض الصفويين ، أناسًا لا يؤيدون هذه الثورات الغوغائية من الأصل لرجاحة عقولهم ، ولا يؤيدون ـ أبدًا ـ ثورات المنادات بالديمقرطية ( الطاغوتية ) ، واطراح الشريعة الإسلامية لقوة إيمانهم وإسلامهم ؛ لأن أكثر أبناء هذ البلد الطيب ـ ولله الحمد والمنة والفضل ـ هم أهل توحيد وإسلام وسنة وسلفية ومحبة للشريعة الإسلامية وتقديمها على كل فكر بشري أيًا كان وكيف كان ومتى كان ؛ فهذا البلد بلد الإسلام وشريعته السمحة إلى قيام الساعة ـ بإذن الله تعالى وفضله وتأييده ـ ، وليس بلد الكفر والزندقة والديمقراطية والعلمانية والليبرالية شرائع الكفرة وأهل انتكاس الفطرة ... !



والحمد لله على نعمة الإيمان والأمن والوطن والوحدة والعقل وبعد النظر .















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 27-Jul-2011 في 04:24 PM.
رد مع اقتباس