أعزائي القراء نورد لكم هذه القصيدة التي وجهت للشاعر سهل الكسر ...
و نظرا لتأخر رده عليها و قرب انتهاء مناسبتها نقلتها للمنتدى للإطلاع عليها
قلــــي ياأبـــو نواف وش أخبــــــار الذود ... نبــى العلـــــوم اللـــــي يفــــرح خبــــرها
الخيـــــر مقبــــل و المطـــر برق و رعـود ... و الأرض تستقبــــــــل بشايــــر مطــــرها
و يبـــى العلف يرخص و تستانس القود ... لا ربعـــت بكــــــــرا و مالـــــــت صـــــررها
و العـــود لا هــــــزه نسيمـــــن من النود ... يهتــــز لـــو داعــــره هشيمــــن شجــرها
عد الليالي و اعـــرف البيـــض و الســــود ... و تلقى الليالي الســود فــي أول شهـــرها
و مـــــد البحـــــر ثلاثـــــه أيــــام و يعـــود ... و تلقـى البواخــــر مرسيـــه في بحـــرها
و الصبر عاقبتـه على النــــاس محمـــــود ... و لأحدن ندم في الساعـــــه اللــي صبــرها
و من عادة المسلم على الخير محســود ... لكـــــن ربـــــــــه مذريــــــه مــــن خطــــرها
و ختامهــــــا ياللــه يا خيــــــــر معبـــــود ... تحفــظ حكومتنـــــا و ترحـــــــم ديــــــرها
......
ملاحظة : من عرف ماذا يرمز له معنى هذه القصيدة ... فليرد بثلاثه ابيات عليها دون توضيح المعنى المقصود ... و شكرا