خلاصة القول : أنّ هذا المصري إخواني جلد ، قد غُذي على فكرهم منذ أن ولد .. ومَن يقول إنه سلفي ؛ فهو لا يعرف من السلفية ولا من الإخوانية إلا اسمها فقط !!
ومودة صادقة من الإعماق نابعة لجالب هذه القصيدة المصرية الفريدة

التي سطّرت الحقيقة ولكن مطموسة وليس هذا فحسب ، بل منكوسة معكوسة ...
ويا حسرة / نزرع كوسة وتطلع بصلة منحوسة

التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 21-Jul-2011 في 11:36 AM.