القصة الحقيقية غزوا البقوم واخذوا ذود نقزان ولحقوا ذوي عطية على رأس ذوي ماعز وردوا ذود نقزان المغيري والبقزم ذبحوا كثيراَ من الخيل ولكن هذا لم يثني ذوي ماعز وربعهم عن رد ذود رفيقهم كعادتهم ويقال ان القصيدة لشليويح وقيل لبخيت وكليهما اطيب من الآخر يقول
شليويح او بخيت يصف ما حصل
اوي من يوم(ن) غدا به كراه = ثور عسامه بين سفوة وعردان
ياخيلنا وان شب للحرب ناره = جانا يلاوي روسها كل عنان
راحن رجم(ن) وسط ذيك الزباره = وش عاد نركب كل مادق ميدان
رحنا لعوجان المراكيض شاره = لين اعطبوها من علم كل نيشان
مركاضهم بين ومنه الغياره= وعود بعد مركاضهم ذود نقزان
تعلم الطيور هو ويش كاره = وش ولعه بالعرب حلوات الالبان
ليته تريح في علاوي دياره= حدايق(ن) تنبت بخوخ(ن) ورمان
خلا الفرايس بين قصره وثاره= ماله ومال اللي يسوقون الاضعان
وش ولعه بمعسفين المهاره= اهل الرمك ومخضبة مطرق الزان
سواة مقعد محتمي كل غاره = والا كما حام الجهامة ثنيان
والله لولا ساحنين الذخاره = ربع (ن) حدوني عن مناحي وحمدان
يابقوم ما حنا بفزعة سماره = حنا عماكم من قديمات الازمان
هذه رواية فيصل الرياحي رحمه الله من كبار الروقة والفها في كتابه موسوعة البقوم مع حذفه لبيوت الطيور وهي مخالفة لبعض روايات البقوم وعتيبة ولما يكتب في الانترت
شكرا لك اخو سكرى وتقبل مروري
آخر تعديل الباحث يوم 20-Jul-2011 في 08:42 PM.