حسبنا الله ونعم الوكيل ...
والله إن المسئولية الآن مضاعفة أمام الرجل الغيور على دينه وأهله ... وأصبح في جهاد عظيم ... فالتلفاز من جهة والفيديو من جهة واغاني إذاعات الاف ام من جهة ومواقع الدردشة من جهة ومنتديات الاختلاط من جهة ...
نحن في زمان أصبح الحليم في حيران ... ولا زالت المخططات تحاك ... ولا زال الكثير من النساء والرجال .... يجري وراء اللذة والشهوة .... ولكن إلى أين ؟؟؟؟
" إن ربك لبالمرصاد "
" ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "
والثقة بموعود الله ونصره لا يتزعزع في نفس المسلم ... فالنصر قادم لا محالة ... " إن الأرض يرثها عبادي الصالحون "