حياك الله أخانا الكريم
في البداية أريد أن أوضح لك شيئا حتى لا تسيء الظن بي فانني لا أرى جواز الديمقرطية بمفهومها الغربي ولا أحد من مشايخ الجهاد يرى ذلك ولا أدري من تقصد بالمجاهدين الذين يرون جوازها
ثم ان هذا المفهوم يتشدق به ممن يرون السياسة حلا ومخرجا للأمة من محنتها سواء علماء أو طلبة علم ولا أريد ذكر أحد باسمه ولعلك تفهم الذين أقصدهم
أما من يقاتل في سبيل الله -فعليا- فهم ما خرجوا الا أنهم يرون أن هذا هو الطريق الذي يعيد للأمة مجدها وكرامتها والا لو كانوا يرون جواز هذا الأمر لم يخرجوا ويتركوا الأموال والأولاد
للتصحيح
بالنسبة للرئيس الاندنوسي أظنه مسلما والله أعلم