(
ولعب مع مستور حتى حطه
في زاويه ضيقه والشعار كانوا واضحين في التصوير يضحكون على قناة الساحه
والله ماني حافظ من الطاروق شي بس مستور نوى يضيعه وقام يجربع
مستور لين نشب مستور معه وكان مستور يروغ
اللي فيها بيته يوم يقول (كل ماجينا نصب الكحل مانلقا محاجر) بيت جني وفي صلب المعنى وغيرها كثير ومع الزلامي طاروق مجنون ومعنى مخفي لاكن
المعنى صاعقه في حق الزلامي وتخلص الزلامي منه وقال يلعب غيري )
اقتباس من كلام [سلطان البقمي ] ،
بصراحه الميزاني متسيد ساحة المحاوره وما يقدرون شعراء عتيبه عليه اطلاقا صدقوني
الزلامي يلعب معه شوي ولا يكمل ويرفض يقوم لطاروق آخر في مكه قبل فتره ومستور يقطع الطاروق وحبيب يجامله بابتسامات وضحكات للتخفيف من قوته وتركيزه الرهيب على المعتى يتكافى شره مايقدر يواجهه ويصافحه وهذا ذكاء من حبيب لو أظهر غير ذلك لزم عليه مواجهة الطوفان واستبدال الابتسامات
اقتباس من كلام [ حمود ابن خيشوم العصيمي ] ،
يالربع اثر المصاخين واجد
