عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 18-Jun-2011, 02:15 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سلطان البقمي
عضو ماسي
إحصائية العضو







سلطان البقمي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة مشاهدة المشاركة
أستأذن الأخ سلطان البقمي في الرد ، وله بعد ذلك كامل الحق في الرد :





ولكنّها لا تكفل لهم الحق في الخروج منه إذا أرادوا ذلك ، وهذا ـ ولا شكّ ـ مخالف لدين الإسلام الذي ما يرضى بذلك ؛ أوليس كذلك ؟






هي نظام وليست كلمة ، وهي فكر مطبّق يحكم الشعب ، وهي شيء ليس الشعب .. وههي وإن كانت تعطي الشعب الحق في اختيار نوابه ومحاسبتهم فيما بعد إلا أنّها تعطيهم هذا الحق وفق أنظمة تخالف ما جاء من الله ـ جل في علاه ـ من حق ؛ فلأكثرية الشعب أن تختار أي شيء حتى لو خالف الإسلام ، ولكلّ فرد فيها أن يفعل ما يشاء ، ويقول ما يشاء ، ولأي أحد الحق في إنشاء التنظيمات والأحزاب الإسلامية والكفرية والانحلالية ... إلخ .






إذا المشكلة ليست في عدم تطبيق الديمقراطية ، بل المشكلة كل المشكلة في إقصاء الشريعة الإسلامية في هذه البلدان الإسلامية ، التي ستقصى بلا شك زيادة على ما ذُكر لو طبقت فيها الديمقراطية التي تعطي للجميع الحق في التعبير عما في الضمير ولو بالكفر والشرور ، ولهم الحرية كاملة في اعتناق أي معتقد يهوديًا كان ، أو بوذيًا ، أم إلحاديًا .. !







وجدنا أنّ هذه الديمقراطية قد طبّقت في الكويت ؛ فوجدنا مَن يطالب بإعطاء الشاذين كامل الحقوق في ممارسة شذوذوهم ، وأين ؟ في مجلس الأمة الذي انتخبه الشعب ليقم ـ بزعمه ـ الحقوق و العدل والمساواة وتوزيع الثروة، والديمقراطية التي تزعم أنت عنها أن ستقيم الشريعة الإسلامية على وجهها الصحيح حين تطبيقها في بلدان الإسلام ، إلا أنّنا وجدنا أن مَن انتخبه الشعب لهذه الأمور تركها وبدأ ينادي بإعطاء الشذوذ كامل حقوقهم في ممارسة الشذوذ ، وانشغل ـ مع هذا ـ بالهواش والسباب والتصريحات ، ورأينا أنّ بلد الكويت قد تدهور إلى القاع أكثر وأكثر ، ولم يتقدّم شبرًا واحدًا بعد تطبيق هذه الديمقراطية فيه !

>> فالحمد لله أن جعلنا نتعظ بغيرنا ولم نكن عظة لغيرنا !




وعلى كل حال : ((الفتنة أشدّ من القتل )) !


والحقيقة أنّ حقوق العلماء ستصادر باسم هذه الديمقراطية لأن لكل أحد الحرية في التعبير حتى بالمعاصي والذنوب ، وله الحق في اعتناق أي معتقد ، وليس للعلماء الحق في الإنكار عليه ، وليس لهم بأمره بالمعروف ؛ فأي تهميش وتحقير لحق العلماء سيكون لو طبّقت هذه الديمقراطية في البلد الذي هم فيه الآن معززين مكرمين بتكريم الإسلام لهم !

ياسلام عليك في هذه السطور خلاصة الكلام والهدف المنشود من الديمقراطيه



نعنبوها على ابو من صنعها لفساد المجتمع والله يا اخوان ان المسلم



العاقل البدوي اللي ماعنده مستوى علمي ولا سياسي وهو عند غنمه


في راس حره انه يعلم ان هذه المقوله فساد البلدان العربيه المسلمه


هذه اتت بعد محاولات تفكيك المسلمين وققالوا لا بد نحاربهم بسياسه


بسيطه بحكم ان اغلب المسلمين جهال قالوا في الكونجرس كيف؟ قالوا نجيب


فكره جديده وهي الدمقراطيه لكي نسحب اكبر عدد ممكن ونبرر انها تخدمهم


لانهم يعلمون ان اغلب المجتمع يميل الا مصالحه الشخصيه



مثل المرأة تحب الخروج وسياقة السياره والاختلاط والشباب اغلبهم يتبع شهوات نفسه وكلهما لا يفقهون من تلك السياسه إلا مصالح شخصيه تخصهم


ومخالفه لدين والشرع



ويعلموون ان فيه شخصيات تريد الرياسه وعتناق الرياسه وهذا يخدمهم في زعزعة البلد والا فكار لكي ينحل البلد ويتقسم دويلات وللمعلوميه هم قالوا



هذا الشي سابقاً وبعد ذالك اتو بالحريه الديمقراطيه ومثل ماقلت يستخدمونها


سلاح بدون صوت يقضي على المجتمع من خلال تغلغلها في المجتمع وكسب


الا كثريه لكي يتحركون ضد الا سلام القوي والسنه والشرع لأن نظامنا ونظام كل


مسلم صحيح الا سلام والكتاب والسنه فقط ليس لنا نظام غيره ابداً ولايمكن


تعتز دوله بدون تطبيق نظام الشرع نهايئاً وهذا الشي عندنا نحن فقط في كل شي


واعطيك دليل بسيط من نظامنا وفق الشرع هي



صدر فتى ضد من يقطع الاشاره المروريه بأنه منتحر وسوف يقتل نفسه او يقتل

الا خرين وهذا حرام لانه ارتكب قتل نفس وفعلاً انه حرام ونحن نعلم قتل النفس حرام


لكن السوال هل عندهم من يقتل نفس حرام او انه شي عادي للهم نظام ايشاره فقط والمقتول مثله مثل كلب عابر طريق


وانت ياثاقب لو كنت في بلدهم وكان فيه شخص يريد قتلك لاسمح الله عند الإشاره


وهو قاطع الا شاره عشان يقتلك هل يحاسبونه على قتلك ام قطع الا شاره؟



ج- سوف يحاسبونه على الا شاره وليس على قتلك وانت مثلك مثل جمل قاطع

طريق وتوفى


لكن عندنا وفي شرعنا يحاسب حساب انه متعمد قتلك بحكم انه قاطع الإشاره متعمداً قتلك او لم يتعمد سوف يحاسب تدخل في حكم قطع الاشاره شرعاً

هذا مثل بسيط اعلمك فرق نظام الشرع ونظام الديمقراطيه




الخلاصه من الدمقراطيه أستبعاد الشرع بين المجتمع وقوانينه















رد مع اقتباس