اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداعب الأسنة
عاشق الحقيقة مع اني ما اطيق بعض تصرفاتك وأظنه شعور متبادل
|
كان دخلتَ في الموضوع مباشرةً ، وتركتَ المشاعر ؛ فنحن رجال
وأمّا أنا فأقولها بصراحة وعلى راحة لا أحمل لك في نفسي آية مشاعر على الإطلاق !
إلا أن سبب مشاعرك هذه السلبية معروف عندي يُبينه لغيري المفتبس الآتي :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة
[color=#0000003-بعض الأحزاب والجماعات السياسية ؛ كالأخوان وغيرهم الذين يرون فيها فرصة ذهبية للفوز بالرئاسة مقصدهم الأساس ، والذي عند ذكره يحبسون الأنفاس .
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة
[/color]
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداعب الأسنة
لكن من يؤمن بالديمقراطية دون الاسلام كافر عند بعض العلماء !
وتدري من يقول بهذا القول ؟
انهم التكفيريين الحاقدين على حكومتنا يبحثون عن مخرج يدينون فيه حكومتنا ولو يتبعون الغرب ويكفرون بالاعتقاد وموالاة الكفار
ويقول به الليبرال الكفار اصلا
|
ولكن الشيخ : محمد بن صالح المنجد يرى أن الديمقراطية كفر هو الآخر ، وذلك مِن فتواه التي أدرجتها أنت بعد مشاركتك هذه ؛ فلو أخذنا بصواب قولك ؛ لحكمنا على المنجد بأنه تكفيري ، وهذا أمر ليس من حقيقته !
وهذا بعض من فتواه المدرجة من قبلك يظهر فيها جليًا أنه يرى الديمقراطية مخالفة لشرع الله ، وأنّها حكم بغير حكم الله تعالى :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداعب الأسنة
ثانياً:
الديمقراطية نظام مخالف للإسلام ؛ حيث يجعل سلطة التشريع للشعب ، أو من ينوب عنهم (كأعضاء البرلمان) ، وعليه : فيكون الحكم فيه لغير الله تعالى ، بل للشعب ، ونوابه ، والعبرة ليست بإجماعهم ، بل بالأكثرية ، ويصبح اتفاق الأغلبية قوانين ملزمة للأمة ، ولو كانت مخالفة للفطرة ، والدين ، والعقل ، ففي هذه النظم تم تشريع الإجهاض ، وزواج المثليين ، والفوائد الربوية ، وإلغاء الأحكام الشرعية ، وإباحة الزنا وشرب الخمر ، بل بهذا النظام يحارب الإسلام ويحارب المتمسكين به .
محمد بن صالح المنجد
|
* والحقيقة أنّ كل مطّلع على عقيدة الإسلام الصحيحة اطلاع متفقّه ، وعلى حقيقة الديمقراطية ( الطاغويتية ) اطلاع مدرك سيرى أنها تخالف الإسلام ـ ولا شكّ ـ ، وإن قبل بها فهو يقبل لأهداف ومقاصد يرجو أن يحوزها ؛ كالوصول إلى الرئاسة ونحوها !
وهذه حقيقة لا يماري فيها إلا جاهل أو مكابر ، ومَن أراد الوقوف بأمّ عينه على هذه الحقيقة أكثر ؛ فليقرأ في كتب العقيدة ، وليتعمّق ، ثم ليقرأ في الكتب التي تتحدّث عن الديمقراطية بموضوعية ؛ فسيرى بعينه هذه الحقيقة جلية .[/align]
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 18-Jun-2011 في 12:51 AM.