[الطرفاوي]

ما الباحث الشرعي إبراهيم بن عمر السكران فقد خالف الشيخ البراك، وقال: "إن قيادة المرأة السيارة فيها مصلحة شرعية عظيمة، تتحقق باستبعاد السائقين الذين كَثُر منهم حصول الخلوة والمفاسد البشعة"

ولكن عندما تقود المرأة سيارتها اعتقد ستخلوا بمن تريد من اصناف البشر ,اما مايحدث من السائقين

فسببه الغفلة وعدم الرقابة

وكلام الباحث حق اريد به باطل

وأضاف السكران قائلاً: "للسائقين في مجتمعنا حكايات وحكايات، تطرق لها الرؤوس خجلاً، وكم من أرملة أو مطلَّقة تتمنى أن تطوف بسيارتها العائلية؛ فتذهب بأبنائها للمدارس صباحاً، وتأتي لهم بأغراضهم في المساء، بعيداً عن عيون تتلصص عليها في كل حين بمرآة السيارة، أو يرمون بالعروض المشينة بين فينة وأخرى، أو ترتعد الأم وجلاً منه على بنياتها الصغيرات

حكايات السائقين ,سببها اهمالكم لاعراضكم وعدم الرقابة وقلة التربية ايها الباحث

وكم من ارملة ومطلقة تتمنى وتتمنى ولكن في حدود الشرع

باحث دجال ,,
تحياتي