اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة
على دعائك الطيّب الأخير أؤمّن ؛ فأقول : اللهمّ ، آمين .
وأمّا قولك السابق لدعائك فقولي تجاهه هو :
ظهر منه أنّ بيني وبينك فارق كبير وبون شاسع ؛ فإن كان لصالحي ؛ فإنني أحمد الله عليه ، وإن كان لصالحك ؛ فإنني أهنئك عليه !
|
الفارق بين الناس بمقدار مايرفع للعبد من الأعمال الصالحه كل يوم
قد يكون الفارق والبون الشاسع من صالحك أنت فأنا أعتبر نفسي مخطي دائماً