عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 24-Apr-2011, 04:24 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو






العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطرفاوي مشاهدة المشاركة
النصر غاية وان لم يترتب على مايحدث النصر فلا فائدة من القتال

هل سيقاتل اللحيدان الى جانب المسلمين ام ينتظر النتائج من خلال التلفاز

الذين قالوا الحق ووقفوا عنده لم يجلسوا على كراسيهم ويصدروا الفتاوى بل تعرفون مصيرهم

لست الى قدوة نفسك ياللحيدان
لو ماقالها تبي تجي بكره وتقول علمائنا سكتوا

الشيخ العالم الفاضل اللحيدان قالها من باب التحريض وبلاد الشام واهلها حجم دورهم مئات السنين

وهم حربه للاسلام فيها عز ونصر .واليوم الاحداث اصبحت مواتيه لكي يتم خلع هالنظام ولابد من استغلال

الوضع في صالح الامه.

اما تقول القتال غير متكافئ فانت لاتعلم للاسف اغلب الجيش سني ولله الحمد ونظام الاسد اتى

بعساكر ايران المجوسيه وحزب اللات حتى يوقع مابين الشعب والجيش ولكن خطته مفضوحه

والاخوان في سوريا الان في حالة جهاد علينا مساندهم بكل مانستطيع بالدعاء والتحريض والمدد

وابشرك السلاح اصبح بمتناول ايديهم

واكبر دليل خوف نظام بشار ورضوخه لاغلب المطالب التي كانت في السابق مجرد التفكير فيها تلقى

الاعدام.

والشيخ اللحيدان من علماء السنه الذين يغيضون اعداء الاسلام ولله الحمد

اما الشباب السعودي فهو بشر والنزوات موجوده وعصرنا عصر الفساد والفتن فنحن نعصي الله ونسئل الله المغفره.

ولكن لو كانت سوريا عكس حالها الحالي وكانت منارة للاسلام والعلوم الدينيه والشرعيه لوجدت

ولله الحمد اغلب طلبة العلم هم من السعوديه

وباذن الله يسقط هالنظام النصيري الشيعي ويبدل حال الامه هناك الى الخير

وهذه احداث اخر الزمان ليست بيدك ولابيدي

وراجع نفسك حول الشيخ اللحيدان فمثل هؤلاء قضوا الحياه باكملها في قال الله تعالى وقال الرسول صل

الله عليه وسلم.

جزاك الله خير يالطرفاوي وكاتب الموضوع وكل الاخوه وجزاء الله الشيخ خير وجمعنا الله جميعا في جنات

النعيم















التوقيع
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
آخر تعديل العــــــــابر يوم 24-Apr-2011 في 04:27 PM.
رد مع اقتباس