لله درّه ! ـ رحمه الله ـ ووددتُ ـ والله ـ أن أقبل جبينه ، وأن أعرف اسمه حقيقة !
وأما أجمل أنّات هؤلاء العملاء الخونة !
.
.
وتقبل ـ يا أبا محمد ـ أمنياتي الطيبة
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 14-Apr-2011 في 03:03 PM.