عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 08-Apr-2011, 09:13 PM رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
!! . مــآجـد . !!

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو







!! . مــآجـد . !! غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة مشاهدة المشاركة
شكرًا ؛ فبهذا الرابط المسموح قد وصلنا إلى ما رغبنا من الاطّلاع ، ولقد وقفنا فيه ـ مع ما قبله ـ على صفة حماس الملاصقة لها ، والموسّخة لها ، والمنفّرة منها على طول الخطّ ، وعند كلّ مسلم ؛ وهي الارتماء في أحضان إيران الصفوية الشمطاء ؛ أيبتغون منها وعندها النصر والعزّة ؟!


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

.
.


ولكن لماذا كلّ هذا ؛ أيريدون عند هؤلاء الصفويين أعداء الإسلام والسنة ومنهم النصر والعزّة ، والله الخبير العليم يقول في خاتم التنزيل : (( الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا (139) وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا (140) )) .
!


وهنا ؛ أوليس الصفويون يكفرون بآيات الله تعالى ؟!


لا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم !






[color=#00008b]كفانا ملاعب الاسنة الرد عليكم
فاذا كان منهجكم الصور فلزموا غرزكم

ومحاولتكم تصنيف اخينا في الله ملاعب الاسنة فاشله لان ردهـ من باب الإلزم فقط
فاذا لم تعجبكم صور مشعل مع الخامئني وتبنون عليها احكام ودلالات فهل تعجبكم صور خادم الحرمين مع بابا الفاتيكان ومع مقتدى الصدر وهل لها احكام ودلالات في نظركم افتونا مأجورين .. ؟

وعلى فكرة استطيع ان اتي بصور لمشعل مع علماء السنة ولكن ليس من المنهج العلمي الحكم على الناس من خلال الصور [/
color]















رد مع اقتباس