عفوًا ؛ فأنا أعرف هذا وأعرف ذاك ، وكنتُ عضوًا معارضًا في الدار الليبرالية لفترة ؛ حتى راسلني فيها مَن راسلني بأمر ذي خطر !
وصدقني أنّني بحثتُ أكثر مِن مرّة في قوقل لأدخل في رابط الشبكة المذكورة ، ولكنه ينتهي بصفحة الحجب . وجرّب أنت بكتابة الاسم ، وسترى ما رأيتُ بإذن الله .
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|