عذرًا من أبي محمد الدعجاني ، ولكن أحبّ أن أسأل أبا حمزة هذا السؤال تبيانًا للحقيقة :
لقد جعلتَ من رأي الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ في الريّس حجّة في اطّراحه وتركه ، ولكن السؤال : هل تقبل أنت كلام الفوزان في غير الريّس ؛ كأسامة بن لادن وغيره ؟
فإن قبلتَ ؛ فقد صحّ احتجاجك برأيه وقوله في هذا الريس ، وإن لم تقبل ؛ فاحتجاجك به في هذا الشأن ومثله خطأ منك ومردود عليك ، وهو ضدّك لا معك ، وعليك لا لك ..
.
.
وشكرًا لصاحب الموضوع ..
وأمنياتي الطيبة للجميع ،،،
تريد مني احتج بفتاوى مشايخ الجهاد وهم يعتبرونهم خوارج كفار 00
هم يعتبرون الشيخ الفوزان منهم وفيهم فلذلك اوردت الفتوى لانه لا يستطيع الرد عليها
اما بالنسبة لي لا يعنيني قول الريس بشئ ولا اهتم به ولا بفكره والحمد لله000
والشيخ الفوزان له مكانه , ولكن غيره خالفه , وهم عندي اعلم , كالشيخ الجبرين رحمه الله