اقتباس:
قد اجتمع في تقديره وعلى حبّه ثلاثة طوائف ، ما اجتمعت محبّتهم ـ قط ـ في امرئ ما كانئًا مَن كان وأينما كان إلا كان شرّه أكثر من خيره ، وأذاه أعظم من نفعه ، والنقصان منه أحقّ من الزيادة ، والبلوة به ظاهرة للعيان ، والفتنة منه قائمة كالبنيان .. هم :
العَلمانيون ، والروافض ، والإخوان المسلمون !
.
|
قال الله تعالى: (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ)
عن أبي زيد أسامة بن زيد بن حارثة- رضي الله عنهما - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقولُ: " يؤتى بالرجل يوم القيامة فليقي في النار ، فتندلق أقتاب بطنه، فيدور بها كما يدورُ الحمارُ في
الرحا، فيجتمع إليه أهل النار فيقولون يا فلان مالك ؟ ألم تك تأمرُ بالمعروف وتنهى عن المنكر ؟ فيقول :
بلى كنت أمرُ بالمعروف ولا آتيه، وأنهى عن المنكر وآتيه" متفق عليه
http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=122394