[متابع ^_^]

إسطوانه مشروخه يرددها أعداء التغيير والمتوجسين !
بعبع يطلقه الطغاه للبقاء في عروشهم ، يبثها المتنفعون من هذه الأنظمه ، يصدقها السذج ويبدؤن في ترديدها!!

هب أن الكلام صحيح !

ماذاا عن الحقوق المسلوبه ؟ هل تسكت الشعوب من خوف المؤامره ؟
ماذا عن الظلم والفساد ؟ هل يسكت من أجل أن لا تصرح هيلاري الغرب ؟!
ماذا عن عباده الكراسي وبقاء عقليات القرون الوسطى تدير الشعوب ؟



ابن علي صاحب مقولة فهمتكم فهمتكم الشهير ه 23 سنه
حصني مبارك صاحب الأمجاد والطيران اللي ، أول واحد يطير ويحارب اسرائيل وأول من باع الغاز لها 31 سنه
القذافي صاحب الزحف الأممي ! 42 سنه

هولاء الطغاه وبعد كشف زييفهم يحاول كثير من الجهله التغطيه على ظلمهم لشعوبهم التي ضاقت بهم ردحاً من الزمن وتحوير ثوراتهم ليجعلوها مؤامره وخيانه و و و00الخ
لم أراهم تحدثوا عن فسادهم أو ظلمهم ؟


مثال بسيط ، شافيز فنزولا أكبر عدو لأمريكا وأقربها عندما أقام العدل بين شعبه وحارب الفساد لم تقدر امريكا إختراق نظامه وبعد محاولة اسقاط شرعيته بالقوة أعاده الشعب رغماً عن امريكا وحلفائها ؟!!
هذا مع فارق الدين ؟ ووجود قواسم مشتركه ؟

هذا الكلام هراء و سخف ؟
لكل ظالم نهاية
قال الله تعالى
ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون

هي السنن الكونيه التي لا تتبدل ولا تتغير
لنصرة كل مظلوم او مكلوم
بعد ان ضاقت بهم كل السبل
و انتشر الظلم و الفساد و اخماد اصوات الحق و انتشار الباطل

فإن الامر كله و جله يجب ان يجعلنا ان نضع الامور في نصابها
و ان نعلم انها لن تستطيع قوة على وجه الارض
مقاومة هذه السنن الكونيه
و ان الامر تسليم و يقين و اثبات لقوة البارئ عز و جل و تصريفه في الكون

فكل طغيان و ظلم سيزول . و كل ظالم مستبد لا تكاد تحمله قدميه الان
و جميعهم ترتعد فرائصهم في هذه اللحظات . اينما كانوا .
و هذا سيطال كل من حمل امانة و خانها

فلنرتقي بايماننا و فكرنا .
و ليعلم ان هناك من يدعو اخر الليل بهلاك الظالمين

قال رسول الله :
{ اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافراً؛ فإنه ليس دونها حجاب }

و عن أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار )

ه ، تحيه ،،،

آخر تعديل متابع ^_^ يوم 24-Feb-2011 في 04:07 PM.