قبّحك الله وأذلّك وأصمّك ـ أيها العميل السيستاني الحقير ، والصفوي الرافضي الضليل ـ ؛ فبمئتي مليون دولار لا غير ـ أيها الصفوي الفارسي العميل الذليل ـ تبيع دين الإسلام وأرض آل البيت العرب الكرام ،ودولة العراق المسلم العربي ، وتبيع كرامة أبناءه وأعراض نسائه ، وتبيع ترابه وأمواله ومنجزاته وحضارته لأعداء الإسلام والعروبة الغرب الأعجمي والكافر النصراني ، وأنت تدّعي الإسلام ونصرة آل البيت العرب الكرام ؛ فهل يُنصر الإسلام ـ أيها الوغد ـ بتقديم أرضه هدية للنصارى الأمريكان ؟ وهل ينصر آل البيت العرب الكرام ـ أيها القذر ـ بتدنيس أرضهم وأعراض أبنائهم على أيدي أعدائهم ؟!
ولكن ، هل يحمي صفوي دين الإسلام ؟!
وهل يقدّر الفارسي كرامة العرب من آل البيت وغيرهم ؟!
وهل لرافضي ولاء للعرب أو لأرض العرب ؟!
ومع هذا وذاك ؛ فالحمد لله ؛ فقد انكشفت الحقيقة ، ونُزِع خمارها عن وجهها الحسن ، وانمحى سراب الكذب والدجل ، ونُزع قناع الزيف الجميل عن وجه الدعاية والأكذوبة التي لوّثت الأجواء سنين ؛ ليظهر على شكله البشع القبيح .. !
>> فهذه هي حقيقة الروافض الصفويين ؛ كما قيل عنهم من العلماء الحاذقين والعقلاء المجرّبين في القديم ، وما يقال عنهم الآن ممّن خالطهم وعاملهم فهذه هي مذكّرات أصحابهم وأحبابهم وأسيادهم الأمريكان تقول عنهم وتؤكّد حقيقتهم التي لم تعد لذي عقل خافية : ( عمالة للغرب وحقد على العرب ) !
* وهنا :
- ما قول الروافض عن مذكرات رامسفيلد هذه ؟
- وما قول مَن كان يشكّ في صحة ما يوسمون به من غدر بالإسلام والعرب وحقد عليهما ؟
- وما قول مَن ينادى لهم بالوطنية في البلدان العربية ، وهذا هو أعظم وأكبر وأقدس مرجع لهم يخون وطنه مقابل المال ؛ فيفتي بجواز احتلاله وتدنيس أرضه ونهب خيراته وانتهاك أعراض أبنائه من الأمريكان والغربيين العلمانين والملاحدة و النصارى واليهود الأعاجم أعداء دينه وأرضه وعروبته ؟
والحقيقة أن الأقوال والأسئلة في هذه الحقيقة تجليةً لها وتأكيدًا لها طويلة جدًا لا ينقطع مداها ولا يوصل إلى منتهاها ولو سطّر فيها الصفحات تلو الصفحات ، ولكن يكفي أنّها أظهرت حقيقة هؤلاء الروافض الصفويين لكل عاقل مشاهد بأنهم أعداء العرب في الدين والمال والأرض والعرض وفي الحال والمآل ، وبأنّهم الخونة وأهل الغدر ، وأنهم هم العملاء لكل الأعداء !
وصدق ابن تيمية حين قال فيهم : (( الروافض حمير اليهود والنصارى )) ؛ وهذه الآن هي مذكّرات أصحابهم وأحبابهم وأسيادهم ماثلة لكل عين رائية تؤكّدها وتجلو الغبار عنها مع تقادم عهدها ؛ لأنّها مقولة حملت الحقيقة الأكيدة ، و الحقيقة ، وإن غطاها غبش الكذب والدجل ، لا بدّ أن تظهر يومًا كاملة على ما هي عليه من حقيقتها وحسنها ؛ حتى تكون شاهد بالحق على كل الخلق !
(( وقل جاء الحقّ وزهق الباطل إنّ الباطل كان زهوقًا )) ،
(( قل جاء الحقّ وما يُبدئ الباطل وما يُعيد )) ..
.
.
وشكرًا لك ..
وأمنياتي الطيبة للجميع ،،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 22-Dec-2010 في 06:21 PM.