[@$عريب الساس$@]

ياهلا بهالوجيه المسافير ياعتيبه وياضيوفنا من كل ديره

والله انا سعيد بعودتي من جديد بعد غياب 4 سنوات

وجدت تغير واضح في المنتدى واعجبني التنظيم . لكن حزين بفقد مشرفين لاحظت انهم ليسوا ظمن الطاقم الاشرافي . ولكن هاذي حال الدنيا يروح طيب ويجي طيب وعسا ايامكم كلها طيب وسعاده يامنتدى الهيلا

ماشاء الله يابو ضيف الله مشرف عام خابرك مشرف عادي وابو فايح كذلك وبناخي الايداء )وليعذروني بقية المشرفين لأني ذكرت هذه الاسماء بحكم اني عاصرتهم تلك السنين


عسا ان نجمّل ونتجمّل معكم ياعيال العم





.............................


ندخل في الموضوع


غـــداً الثلاثاء:خســوف نــادر للقمر لم يحدث منذ نحو 370 عاما






غدا الثلاثاء يتصادف مع الانقلاب الشتوي ومن المتوقع حدوث خسوف كلي للقمر في حالة نادرة لم تحدث 370 عاما حيث يتزامن الخسوف مع الانقلاب الشتوى وهذه الحالة تحدث كل مئات الأعوام، حيث كانت آخر مرة حصل فيها خسوف للقمر وتزامن مع الانقلاب الشتوي في 21 كانون الأول (ديسمبر) من عام 1638، ويتوقع أن تحدث المرة المقبلة عام 2094.

وقد أوضح السعدون أن هذا اليوم يتزامن مع دخول فصل الشتاء أو ما يُسمى الانقلاب الشتوي؛ حيث تتعامد الشمس على مدار الجدي الجنوبي، ويبلغ ميلها 4.23 درجة جنوب خط الاستواء، موضحا أن نهار الأحد سيكون في أقصر حالاته في السنة، بينما يكون الليل في أطول حالاته في السنة، وبعد ذلك يطول النهار تباعا يوما بعد يوم حتى يتساوى الليل والنهار في 21 آذار (مارس) وقت دخول فصل الربيع.

وتوقع السعدون أن يتمر الخسوف لمدة ساعة تقريباً عندما يكون القمر في حالة البدر منتصف الشهر، ويدخل القمر في ظل الأرض، وسيكون مركز الخسوف فوق الولايات المتحدة.




خارج النص داخل الموضوع


عن المغيرة بن شعبة قال : كُسِفَت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم مات إبراهيم فقال الناس : كسفت الشمس لموت إبراهيم ، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إنَّ الشمس و القمر لا ينكسفان لموت أحد و لا لحياته فإذا رأيتم فصَلُّوا و ادعوا الله " . و في رواية عن ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم : " إن الشمس و القمر لا يُخسفان لموت أحد و لا لحياته ، و لكنهما آيتان من آيات الله ، فإذا رأيتموهما فصلوا " . صحيح البخاري في الكسوف 1042 - 1043
قوله : " لموت أحد " في رواية : سبب هذا القول و لفظه و ذلك أن ابناً للنبي صلى الله عليه و سلم يقال له إبراهيم مات فقال الناس في ذلك .
و لأحمد و النسائي و ابن ماجة عن النعمان بن بشير قال : انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فخرج فزعاً يجر ثوبه حتى أتى المسجد ، فلم يزل يصلي حتى انجلت ، فلما انجلت قال : " إن الناس يزعمون أن الشمس و القمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء و ليس كذلك " .
و في هذا الحديث إبطال ما كان أهل الجاهلية يعتقدون من تأثير الكواكب في الأرض ، قال الخطابي : كانوا في الجاهلية يعتقدون أن الكسوف يوجب حدوث تغير في الأرض من موت أو ضرر ، فأعلم النبي صلى الله عليه و سلم أنه اعتقاد باطل ، و أن الشمس و القمر خَلقان مُسخَّران لله ليس لهما سلطان في غيرهما و لا قدرة على الدفع عن أنفسهما [ فتح الباري : 2 / 528 ] .

المصدر : " الأربعون العلمية " عبد الحميد محمود طهماز - دار القلم