اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظلال السيوف
قال تعالى:"مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا"
هذه الآيات الكريمةمن سورةالنساء حيث تضمنت بيان بعض قبائح المنافقين(وتنطبق على الليبراليين) وصفاتهم ومخادعتهم لله أنهم يفعلون فعل المخادع من إظهارالإيمان وإبطان الكفر.وكيف أن الله خادعهم فقدتركهم على ماهم عليه من التظاهر بالإسلام في الدنيا فعصم به أموالهم ودماءهم وأخر عقوبتهم إلى الدارالآخرة فجازاهم بالدرك الأسفل من النار .
"مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا"
المذبذب المتردد بين أمرين والذبذبةالاضطراب والقلق
والتذبذب فيها المراوغة والتلون فهم لا مخلصين الإيمان ولا مصرحين بالكفر.
كما وصفهم أحدالعلماء كالحرباء التي يتغيرلونها بحسب حرارةالشمس فأول النهارلهالون ووسط النهار لها لون وآخره لها لون.وكالشاة العائرة بين الغنمين فهي متحيرة أيهما تتبع. فتتبع هذه مرة وتتبع هذه مرة.
فالمنافق حائر يخشى من إعلان الكفرفيقتله المسلمون فيظهرالإسلام.
ويخشى أن ينتصر الكفار فيقتل لذا يسر لهم أنه منهم.
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح:
"إن مثل المنافق مثل الشاة الغائرةبين الغنمين تغير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة فلا تدري أيهما تتبع".
وهي تنطبق على الليبراليين
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف المطيري
اللبراليون منّحطون وانحلال ولا اخلاق لهم
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة
** المعادلة الصادقة من الواقع والممارسة هي : الليبراليون ( الانحلاليون ) = المنافقون **
وهذه أنسب وأصدق وأليق وأدقّ معادلة تنطبق عليهم .. !
|
وحتّى لا يكون ما سلف من وصف مجرّد اتّهام بلا برهان ؛ فإليكم نقلين مصورين للتأكيد والتدليل لا التحصر والتحديد من كلام هؤلاء اللئام ؛ ( أعني الليبراليين ( الانحلاليين )) أنفسهم من منتدياتهم ، هي الدليل الأكيد ، والشاهد الماثل على ما ورد في حقّهم من وصف .. وتعالى الله القائل : (( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون )) .. :
1- هذا عضو ليبرالي ( انحلالي ) في منتدى ليبرالي ( انحلالي ) يدعو فيها رئيس الهيئة السعودية إلى نطق الشهادة الليبرالية ( الانحلالية ) حتى يدخل فيها ، وهذه الشهادة من قوله هي قوله بنفسه : (( اشهد أن داروين هو ( ... ) ، وأن اتشيه هو ( ....) ( .... ) ـ ولا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم ـ :

2- التطاول على حكمة الله تعالى ، والسخرية بالأنبياء ، وتمنّي كونهم نساءً ؛ لأنّ هذا ـ في نظرهم البئيس ـ هو الأرحم للعالم ـ ولا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم ـ (( قل أأنتم أعلم أم الله )) :

.
.
وإني أعتذر عن إراد مثل هذا الأمر أمام أعين أهل الإسلام الكرام ؛ إلا أنّ معرفة الحقّ عن هؤلاء أرذل الخلق وفكرهم المنحط القائم على النفاق والكفر هي من الحقّ الذي ينبغي أن يظهر لا أن يستر ؛ حتى تعرف الحقيقة كاملة عن هؤلاء الفئة الضالّة المنحرفة بالصراحة الواضحة !
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 20-Nov-2010 في 11:06 PM.