عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 02-Oct-2010, 09:09 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ولدعساف

مشرف سابق


الصورة الرمزية ولدعساف

إحصائية العضو







ولدعساف غير متواجد حالياً

افتراضي مآذآ يفعل بيكهآم في آفغآنستآن‎

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

زار الشخصية المحبّبة إلى كثير من عاشقي الكرة من العرب و المسلمين ديفيد بيكهام في الشهر الخامس من سنة 2010

أرض الميدان في أفغانستان الإسلاميه


هذه الصورة للاعب المذكور وهو يجهز ويشجع لقتل أشقائنا المسلمين في افغانستان



و أبدى لاعب كرة القدم هذا ، اندهاشه بدور أبناء بلاده البطولي هناك حيث قال :
"هؤلاء الرجال هم أشجع الرجال الذين التقيتهم في حياتي و إنه من الشرف لي أن أكون هنا


و تابع قائلاً :
"تستطيع أن ترى من وجوههم أنهم قد تركوا عائلاتهم و لكنهم تجدهم مركّزين و وواثقين مما يفعلون و هم على جهوزية تامة "
و قال بيكهام أنه من البداية كان يرغب بهذه الزيارة و لكن جدول المباريات لديه لم يسمح بذلك .
و قد شارك قوات بلاده خلال زيارته بتدريباتها العسكرية و تدرب على استخدام الرشاش هناك .


و قد تم التقاط صور له في هذه الرحلة :



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


و من الجدير ذكره أن القوات البريطانية تعد الشريك الاساسي للقوات الأمريكية التي احتلت العراق و أفغانستان و خلفت ملايين الشهداء و الأرامل و الأيتام .
و على النقيض فإن لهذا اللاعب الكثير من المجموعات المشجعة له في المواقع العربية تتبادل صور هذا البطل !!!! .


و هذه بعض الصور التي توضح الدور البطولي !!!! الذي تقوم به القوات هناك .



طبعاً هذا نتائج الدور البطولي للقوات البريطانيه على قولة الاعب المذكور !

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


لآحول ولآقوه الآ بالله !




اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي















التوقيع





قال أبوبكر الصديق - رضي الله عنه -
( الموت أهون مما بعده، و أشدّ مما قبله )

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


حسبي الله ونعم الوكيل

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي .. بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستجزى بمثله .. وإن كتبت شرا عليها حسابها
رد مع اقتباس