قصة مؤثرة بما تحمل من مشاعر انسانية وموقف نبيل ولكنها غريبة على أمريكا التي تقتل في كل ثانية
اعداداً كثيرة من المسلمين وتتفاخر بسفك دمائهم وتحارب الاسلام في كل مكان وزمان !
ربما هناك مبالغة فالقصة وسردها من مصدرها
ولاننسى أن فضيلة الشيخ عائض لم يقف على أحداث القصة ولم يحضر القضية حتى يصل به الاعجاب
الى هذا الحد !
قبل ان نتأثر بهذه القصة ونتحسر على حال المرآة نريد ان نترك سؤالاً لعله يكشف لنا ماوراء هذه القصة
من نوايا امريكية واهتمامها بشأن المرأة وفصلها عن زوجها !
أين أمريكا عن قضية المتهم حميدان التركي الذي يقبع بسجنها وحكم عليه بالسجن مدة الحياة
مع انه متهم ولم تثبت ادانته والقضية مقامه ضده وألصقت به بفعل فاعل !