أيّها الرافضي الصفوي الإيراني ( خاسر الخنيث ) ، لم تدرِ عنك وعن نهقك ونعقك عائشة الطاهرة ، ولا كلّ أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلّم ـ ؛ فانهق ـ أيّها الحمار الصفوي ـ ليلك ونهارك ، وانعق ـ أيّها الغراب الإيراني ـ صبحك ومساءك ، وغبّرك ـ أيّها الثور الفارسيّ ـ على قرنك وأنفك ، وصحّ ـ أيّها القرد المجوسيّ ـ على غُصنك وشجرك .. فما ضررتَ إلا نفسك ، وما قبّحتَ إلا نفسك ، وما فضحتَ إلا نفسك !
وهذه حقيقة أقولها لكم ـ إخوتي الكرام ـ ولعلّ بعضكم يعرفها ـ عن هؤلاء الرافضة الصفويين الذين منهم هذا الخاسر الخنيث ؛ وهي أنّ الشابّ عندهم ـ ولا تنسوا من المقطع أن هذا الخاسر الخنيث قد لبس عمامة بيضاء ، وهذا دليل على أنّه ليس بسيّد عندهم ـ إذا بلغ هذا الشابّ أربع عشرة سنة فإنّه يؤخذ إلى ما يقال له بالسيّد عندهم ـ وهو المعمّم بالعمامة السوداء كقلبه ومعتقده وحقده الأسود ـ ليفعل به الفاحشة برضاه ورضا ذويه ، بل بمباركتهم ؛ حتى ـ زعموا ـ يتزكّى بقطرة مني هذا السيّد الطاهرة ، ويتغذّى مع زمن رشده جسمه منها ؛ فيصبح طاهرًا زكيًّا كهذا السيّد ( القرد ) !؟
فيا أيّها الفئران النجسة ، والكلاب القذرة ، والقرود العفنة ـ يا أبناء المتعة ، وأهل الفاحشة ـ ، هل يجرؤ ابن زنا على سبّ أحدٍ ؟ وهل يجرؤ خنيث على ذمّ أحدٍ ؟! >> فكيف إذا كان هذا الأحد هو من الكرماء الشرفاء الأنقياء الفضلاء ؟! >> ولكن ، هل يعي الفأر النجس قدر الكرام من الإنس ؟!
.
.
ابن مشبّب ، رفع الله قدرك ، وحشرني وإيّاك وجميع إخوتي السنة بجوار أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة ـ عليهم من ربّهم الرضوان ـ ، وأرانا في هذا وأمثاله الحثالة ما هم أهله وأولى به ،
،
،
| التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 07-Sep-2010 في 02:42 PM.