عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 05-Sep-2010, 08:58 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سفيان الحربي
عضو
إحصائية العضو






سفيان الحربي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف المطيري مشاهدة المشاركة
الله يحييك فالنيابه عن معازيبنا

لكن في سؤال لو سمحت


والسبب السابع -أن أساهم في قطع الطريق على أصحاب النفوس المريضة من شياطين الإنس والجن الذين لايرضيهم من حالنا إلا أن نكون متباغضين وإن كانوا من أقرب الناس إلينا ولاتنسوا أيها الأخوة محاولات المنافقين للتفريق بين المهاجرين والأنصار وبين الأوس والخزرج

لا اعلم غير يهود المدينه يسعون فالتفريق بين الاوس والخزرج ويوم المدينه استقلبت المهاجرين

سعوا علي التفريق بين المهاجرين والانصار

السؤال

كيف تقطع عليهم الطريق وقد قضا الله عليهم ونصر المهاجرين والانصار عليهم وطردوهم من جزيرة العرب

ماني فاهم النقطه هاذي اتمنا اتوضحها لي
تامر أمر يالغالي
المنافقون أشد خطرا على الأمة من اليهود وهم وسيلة اليهود لتمزيق أمة محمد صلى الله عليه وسلم
وفي القرآن الكريم عشرات الآيات التي تبين أفعال المنافقين ومنها قوله تعالى{لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ }التوبة47
ففي الجاهلية كانت هناك معارك طاحنة بين الأوس والخزرج واليهود يوقدون نارها كلما سنحت لهم فرصة لإشعالها بينهم ومن آخر هذه المعارك (يوم بعاث ) فلقد ورد عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت يوم بعاث يوم قدمه الله لرسوله صلى الله عليه وسلم وتفسير المؤرخين لقول عائشة رضي الله عنها أن هذا اليوم قد قتل فيه رؤس الفتنة وعتاة القوم الذين لو كتبت لهم الحياة لكانوا عقبة في وجه النبي صلى الله عليه وسلم ولمنعوا قومهم من الإستجابة له صلى الله عليه وسلم فالمنافقون في المدينة كانوا يحاولون ويتمنون أن يعودوا بالأنصار لسابق عهدهم قبل الإسلام من العداوة والبغضاء















رد مع اقتباس