الليبراليون يفخرون ويفتخرون بأنهم ليراليون كما هو الحال مع العلمانيون ولا يخفون ذلك إلا الصغار منهم
فالمشكلة ليست في تخفيهم بل هم ظاهرون بارزون ولكن المشكلة في مناضرته فمن يستطيع ذلك إذا قلنا أن هناك من هو ليبرالي وعلماني وذو منصب رفيع فكيف تناقشه وتناظره
فقد تكون عرضة للخطر والسياسة وخاصة أنهم يحاولون أن يفسرو ويؤلوا الكلام على أنه ضد الدولة وضد منهجها
كما رأينا بآل زلفة الخبيث عندما نعت المشائخ والعلماء بأنهم طالبان وإرهابيون وهذا لكي يؤلب الناس عليهم ويستعطف الدولة بقوله
ولكن وجد من يردعه من حكومتنا ولله الحمد وفي المقابل وجد من يردد عباراته ويؤيده
ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا لك على غيرتك أخي بناخي الايداء