الرسالة وصلت ولكن القصة فيها تناقضات عجيبة
كيف يسأل الأم ثم يجيب هو
ثم كيف يكون في المستشفى ثم يموت ثم يقول أمك حامل
خخخخخخخ ويمكن إني ما فهمت المكتوب خخخخخخ
ولكني فهمت القصة وهو عمر الفاروق
ومن سار على دربه ولم يقتدي به
ولم ينصر المسلمين
ولم يطعم جائعهم
ووالله ما مضى عصر هم في أمس الحاجة لعمر مثل عصرنا هذا
رحم الله حالك وحالنا عزيزي المرسل