عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 07-Aug-2010, 11:24 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو عمر الأسعدي

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية أبو عمر الأسعدي

إحصائية العضو






التوقيت


أبو عمر الأسعدي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن غزاي الخظري مشاهدة المشاركة
هذا ماعهدناخم جبناء الروافض

انت ياراضي الحبيب رافضي المذهب ومن الباحثين والمجتهدين في مذهب الاثناعشريه فلماذا لاتاتي بدلائل من كتبكم لماذا تستشهد بكتبنا مروياتنا التي اتيت بها ؟؟؟؟


يدسون السم بالعسل كما عهدناهم .


لاهنت يابوعمر
الله لايهينك يابن غزاي
هو طبعا بالتأكيد سروي عن أهل السنة لأنهم الإمامية ليس عندهم حديث صحيح على شروطهم متصل السند بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا عن علي إقرأ الأدلة


أولا : تعريف الحديث الصحيح عند الاثنى عشرية

أكيد حتى نعرف احاديثهم هل تصح أم لا وجب ان نذكر تعريف الحديث الصحيح عندهم، عرف الحر العاملى في كتابه وسائل الشيعة الجزء30 صفحة260 الحديث الصحيح قائلا : (ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات)

و عرف الشهيد الثاني في كتابه الرعاية في علم الدراية صفحة 77 الحديث الصحيح قائلا : في الصحيح وهو ما اتصل سنده إلى المعصوم بنقل العدل الامامي عن مثله في جميع الطبقات حيث تكون متعددة (وإن اعتراه شذوذ)

الثاني : هل يملك الإمامية الإثنى عشرية حديث متصل السند للنبي ؟

الشيعة الإمامية الإثنى عشرية، لحد كتابة هذه السطور لم يأتوا بحديث واحد صحيح متصل السند على شروطهم للنبي صلى الله عليه وسلم، قبل ان نبدا بتضعيف أحاديث الإمامية الاثنى عشرية يجب أن نعرف سبب تضيفنا لها ؟

السبب بكل وضوح نثبت أن عقيدة الامامية الاثنى عشرية من دين البشر و ليست من دين الله عز وجل، كيف و هم لم يثبتوا أحاديثهم للنبي صلى الله عليه وسلم.

ثالثا : هل احاديث جعفر هي أحاديث النبي ؟
لتصحيح احاديث الإثنى عشرية، أقوى مشكل يواجههم ان اسانيدهم تصل للصادق او الباقر او الهادي او غيرهم من الأئمة، و السؤال الذي يطرح نفسه هل أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم هي احاديث الصادق رحمه الله ؟

الاجابة : أكيد لا

و هذا يحتاج إلى توضيح، حيث ان النبي توفي سنة 11 للهجرة و جعفر الصادق ولد سنة 80 للهجرة، فكيف يروى امور حدثت قبل ميلاده بـ69 سنة ؟

لحد هذا الإشكال يلجئ الإمامية الإثنى عشرية لعدة مناورات، فعلى سبيل المثال يستدل بعضهم بحديث حديثي حديث أبي، فينقل الكليني في كتابه الكافي ج1 ص53 باب رواية الكتب والحديث وفضل الكتابة والتمسك بالكتب " علي بن محمد عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن هشام بن سالم وحماد بن عثمان وغيره قالوا: سمعنا أبا عبد الله ع يقول: حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث جدي وحديث جدي حديث الحسين وحديث الحسين حديث الحسن وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين عليه السلام وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وحديث رسول الله قول الله عز وجل"

فهذا الحديث يصل السند المنقطع بين النبي و الصادق لكن مهلا ...

الحديث هذا لا يصح لأمور منها أن المجلسي ضعفه في مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج1ص182: (الحديث الرابع عشر): ضعيف على المشهور.

إضافة لتضعيف المجلسي فالرواية في سندها سهل بن زياد و هي أقوال علمائهم في الرجل :

المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : ص273 ترجمة رقم 5630 سهل بن زياد : أبو سعيد الآدمي الرازي روى في كامل الزيارات وتفسير القمي ضعيف جزما أو لم تثبت وثاقته روى 2304 رواية

رجال بن الغضائري : ص66 ترجمة رقم 65: سهل بن زياد : أبو سعيد الأدمى الرازي كان ضعيفا جدا

الفهرست للطوسى: ص142 ترجمة رقم 339: سهل بن زياد : الأدمى الرازي يكنى أبا سعيد ضعيفا.

رجال النجاشي : ص185 ترجمة رقم 490: سهل بن زياد : أبو سعيد الأدمي الرازي كان ضعيف في الحديث، غير معتمد عليه.

أقول :

1- يعتبر هذا أقوى دليل لدى الإثنى عشرية لاتصال السند من جعفر الصادق إلى النبي صلى الله عليه وسلم و الرواية كما هي ظاهرة ضعيفة السند.



2- ممكن أن يدلس الشيعة و يستلون بحديث (نوارثه كابر عن كابر) و الذي رواه الصفار في كتابه بصائر الدرجات ص319 باب 14 في الأئمة أن عندهم أصول العلم ما ورثوه عن النبي ص لا يقولون برأيهم.

و الرد عليه : غاية ما يقال أن هذه الأحاديث تثبت صدق و وثاقة جعفر الصادق رضي الله عنه، و نحن لسنا في معرض إثباتها، بل نحن نطالب بسند من الصادق إلى النبي صلى الله عليه وسلم.















رد مع اقتباس