اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجـ511ـري
اخي الكريم يعجز اللسان
ان يصف الشكر لك
وهذا المقال فاتى في وقته المناسب
الان الاسلام اصبح يواجه صدمات من جميع النواحي
فالغرب يؤثر فيه والرافضة يشوهونه وبعض اصحاب
الفكر الظال ليس لديهم سوا النقد على
الفتوى اللتي تصدر من مشايخ الاسلام
والرد عليهم و الاعتراض كما وضعته انت وشاهدت في المنتدين
والعلمانيين اصبحوا كثيرر لا يعدوا ولا يحصوا
وجميع هذة النواحي تهز الاسلام
ان لم نحافظ علية وعلى كرامتنا فسوف نذل
اعود واشكرك مرة اخرى على هذا المقال المتميز
سلمت يداك اخي الكريم
|
الفجـ511ـري ، أهلاً وسهلاً بك ، ويا مرحبًا ،،،
وسلمتَ من كلّ شرّ ، وغنمتَ من كلّ خير ،،،
وأشكرك الشكر العطر على حضورك العطر بثنائك السامق ، وكلامك الصادق ..
.
.
والحقيقة أنّه ينبغي ، بل يجب على كلّ مسلم صادق أن يتمسّك بدينه في هذا الوقت الراهن ؛ لأنّ الفتن قد كثرت ، والمحن قد اجتمعت ، ومُظهر الدين والسنة في وقت البلاء والمحنة له أجر عظيم عند ربّه الكريم بإذنه تعالى وفضله ، وهو دليل أكيد على أنّه صادق في إيمانه وثابت على عهده ـ ولا يزّكى على الله ـ جلّ وعلا ـ من خلقه حدًا ..
ومن مظاهر التمسّك :
1- إظهار السنن المهجورة ، واتباع هدي السلف الصالح في كلّ شيء .
2- الاهتمام بالعلم الشرعي الذي يضع الإنسان ـ بإذن الربّ الرحمن ـ على سبيل الصواب وطريق الرشاد .
3- الالتفاف حول العلماء الصالحين والوقوف معهم ، ومن ذلك حضور مجالسهم ودروسهم ، والثناء عليهم بما هم له أهل بلا إفراط ولا تفريط ، والذبّ عن أعراضهم التي تلاك من بعض الجهلة أو المضلّلة في المجالس أو المنتديات .
4- القبول بفتاويهم والأخذ بأقوالهم ما لم تُعارض نصًّا صريحًا أو قولاً معتبرًا مبني على اجتهاد أهل الاجتهاد .. ولم يوجد لعلمائنا فتاوى تعارض ذلك إلا فيما ندر من فرادهم لا جماعتهم ، والنادر لا حُكم له ولا معوّل عليه .
* والله الكريم ، يحفظ الإسلام الصحيح ويعزّ أهله ،،،
وأعيد لك الشكر العطر ..
وأرجو من الله لك دوام الهداية وتمام السعادة في الدنيا والآخرة ،،،
| التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 06-Aug-2010 في 07:23 AM.