وشكرًا أخرى للجميع ، والمعذرة إن كنتُ قد تركتُ شكر أحدٍ سهوًا ، ولتكن هذه المشاركة شكرًا له خاصًّا ..
والحقيقة أن القضية والمصلحة والغلبة ليست في موت شارون أو غيره ، ولا في تولّى فلان الرئاسة أو غيره ، بل هي حياة قلوبنا نحن بالغيرة والحمية والإباء والأنفة ، ثم توقّد العزيمة القوية والهمة العالية ؛ حتى نرتقي بأنفسنا ومجتمعاتنا وأوطاننا بسواعد لا تكل ، وهمم لا تملّ مستمسكين ومهتدين بالدين الحنيف ، ثم بالعلم والعمل والتضحية تلو التضحية إلى قمم الحضارة والصناعة ، والتقدّم والتطوّر بعون وتوفيق الله الجليل حادينا في ذلك أمر ديننا ، ورائدنا اتكالنا على ربّنا ، ثم إخلاص ربّنا بقصدنا (( ولينصرنّ الله مَن ينصره )) .
وهنا مربط الفرس ، وهنا تكمن القضية ، وبهذا هو الغلبة والنصر والفرح والسرور ـ بإذن الربّ القدير ـ . .
وفّق الله الجميع لما يحبّه ويرضاه ،،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 05-Aug-2010 في 02:17 PM.