ممّا يسمع المرءُ ، ويُشاهد ـ أحيانًا ـ مِن التجاوزات والتعديات والإهانات التي توجّه من بعض رجال الأمن لبعض المواطنين ، ومن بعض الضباط لبعض الجنود ، ومن بعض الأطباء والمستشفيات لبعض المرضى ، ومن بعض الرؤساء لبعض المرؤوسين ، ومن بعض المسؤولين لبعض المواطنين .. يظنّ أنّه ـ يا للأسف ـ في بلد تحكمه المزاجية والفردية والمحسوبية والعنصرية ، لا الشريعة الإسلامية بعدلها وإنصافها وأخوّتها ورحمتها ، وما اشتقّ منها وممّا يُسايرها من أنظمة محايدة كفيلة بحفظ الكرامة والمساواة والعدالة والحقوق المشروعة لجميع المواطنين كبيرهم وصغيرهم رئيسهم ومرؤوسهم .. !؟
.
.
والله الكريم ، يصلح الأحوال ، ويُحسن المآل ،،،
وشكرًا عطرًا ،،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|