[((ابو حمزة ))]

هذه نص رسالة من أخ مسلم صيني كتبها بجنانه لا بيراعه..

تركستان الشرقية منطقة كبيرة .مساحتها مليون وستمائة مربع كيلو متر.فيها ستة عشر بلدان.تعيش فيها أقوام التي تنتمي إلي أرومة التركي.(أيغور.كازاك.قرغيز.وهكذا...) ، قومية أيغور قومية أساسية عددهم تسعة مليون نسمة.

دخل الدين الإسلامي إلي هذا المكان في القرن التاسع الميلادي.أولاً إلي بلاد كاشغر وتوسع من هنا بواسطة سلطان سوتوق بغراخان إلي البلاد الأخري.وتطور الدين الإسلامي وترقي في هذه البلد المركزي .حتي سمي (بخاري الثاني).لأجل إهتمامها معارف الديني .صارت بلد كاشغر عاصمة للتركستان.

وفي القرن العشرين احتل هذه الديار كفار الصينين .قتل العلماء وحبس وحرق الكتب الديني كلها حتي دستورنا كتبنا المقدس (القران الكريم).وعذب المسلمين عذابا شديدااااااااااا!!!!!!!!

وفي الأواخر هذا القرن رخص بعض العبادات الديني لكن لم تتوقف عن تعذيب المسلمين وحبس العلماء واعتقالهم.وتمنع بكل قوتها كل حركة تناهض الظلم الشيوعي.تلك الحركات ضد الشيوعيين تحدث كل عام مائة مائة مرة.... وترهق الدماء ......أبدا لا يتوقف المسلمون فيها عن إبداء اعتراضهم على الظلم الشيوعي ،وعن حبهم لإعلاء كلمة الله .

النصر لنا النصر للمسلمين ........... اللهم انصر من ينصر الدين واخذل من خذل الدين ودمر أعداء الدين
اللهم انصر كل المجاهدين في أنحاء العالم.. لا تنسونا من خير دعائكم..

والسلام عليكم

إني لا أعبر مافي ضميري بطلاقة بالغة العربية. لذالك أرجو منكم أن تصححوا الأخطاء.

رسالة من أخ لأخوه عبر البريد



الموقع الرسمي لتركستان الشرقية


http://qodsona.250x.com/turkestan/index.html