[مرزوق حمدان العتيبي]

بعد افتتاح هذا القسم

اقدم لكم صوره تدمي القلب
وافضل مايعبر عن هذه الصوره المؤثره هو الشعر .
..
تخيلوا
طفله وبملابس المدرسه
وامام قبر يبدو انه حديث .... العهد
وفي مكان شبه مهجور
اتوقع ان الحقيقه اكبر من
مانتصوّره ... ونتخيله
هذا ما اشعر به...


لسان حالها يقول....

صــوره تكـفّـي عــن جمـيـع التعـابـيـر=يــحــزن لــهــا قـلـبــي وتـنـهــل دمــعــه
هـــــذي يـتـيــمــه لوعتها الـمـقــاديــر= غياب ابـوهــا صــــار مـافـيــه رجــعــه
جــت لـــه حـزيـنـه منهكتها التفـاكـيـر= ضيّق عليها الكـون مـن بعـد وسعـه
تـقـول لــه يـابـوي مانـيـب فــي خـيــر = من بعد موتك شوفني صـرت وجعـه
وش لون تتركني وانا عمري صغير =وحـيـدة ٍ مـالـي مــن الـنــاس فـزعــه

اتمنى ان ارى مداخلاتكم حول هذا الموقف سواء بالشعر او بالنثر ... او بالكلمه

مودتي وفائق احترامي لمن شارك او حتى مر وقرأ

التوقيع

فدوة ٍ للمصطفى روحي وماتملك يميني = كيف (لا) واللي خلقني حط حبه في كياني حط حبه في كياني ماتغيّره السنيني = وانثني من دون عرضه بالذراع وباللساني @Marzouq_MHD